أراء بعض المثقفين في أختلاف اللهجات الكردية

clear.gif
بسم الله
الرحمن الرحيم
اسلام عليكم يا أعضاء الأعزاء بصراحة هذا الموضوع طويل وصعب والوضع يصبح أصبح في أختلاف اللهجات بين الكرد في جميع أنحاء كردستان وقد أتيت ببعض أراء المثقفين الكرد في هذا الموضوع وأرجو أن تستفيدو وأن نحل هذه المشكلة ونتوحد في اللغة
يا اأخوتي أنا من كردستان سورية واطرح هذا الموضوع
1_ بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
تحية إلى جميعأبناء الشعب الكردي وجميع المهتمين باللغة الكردية دائما عندما نبحث في الأنترنيتعن اللغة الكردية نجد الكثير من المقالات والحوارات حول اللغة الكردية الموحدة ،بعضها مكتوب بالكتابة السورانية والبعض الآخر باللاتينية. كلها تتحدث عن كيفيةالوصول إلى اللغة الكردية الموحدة ، ومعظم هذه المواضيع لا يصل إلى نتيجة. وأحد أهمالأسباب واضح وهو أن اللهجة السورانية هي اللهجة السائدة في اللغة الكردية الرسميةالمتداولة في العراق ومن المعروف أن السورانيين كانوا أصحاب الإمارة الكردية التيعرفت بإمارة سوران (1399 - 1838).
المهم أن اللغة الكردية الموحدة يجب أن تكونذات معنى لدى كل أبناء كردستان ، لدى الكرد الناطقين باللهجة السورانيةوالبهدينانية والزازائية والكلهرية واللرية والگورانية والهورامية ... الخ.
لماذا يجب أن تكون اللغة الكردية (السورانية) خالية من الكلمات المأخوذة مناللهجات الأخرى كالكلهرية والكرمانجية والزازائية والهورامية؟
لماذا لا نجد بينالمثقفين الكرد من يحب جميع اللهجات الكردية ليجمعها في قاموس واحد كبير يوحد اللغةالكردية ويربط قلوب قارئيه ويشعرهم أن هذا القاموس قد وحدهم وأن من المنطقي أن جميعالكرد خلقهم الله أخوة ونوع لهجاتهم لما هو الخير لهم
قال تعالى في كتابهالعزيز: ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآياتللعالمين ( الروم 22 )
اختلاف ألسنتكم أي إختلاف لغاتكم واللهجات هي فروعللغة.
لماذا لا يبادر حميع المثقفين إلى القيام ببحوث حول اللهجات فكل منهم يجمعمفردات لهجته الكردية الخاصة به وبذلك يتم المحافظة على الثروة اللغوية الواسعةوالغنية للغة الكردية ويتمكن أبناء كردستان من تعلم لهجاتهم أولا ومن ثم تعلم لهجاتأخوانهم الكرد المحيطين بهم.
لا يوجد في العراق (لخد الآن) قاموس كردي يغطياللهجات الرئيسية الثلاث السورانية والبهدينانية (أو الكرمانجية) والكلهرية.
أناشخصيا أتحدث اللهجة الكلهرية (لهجة خانقين ومندلي وكرمنشاه) وأود تعلم اللهجةالكرمانجية في العراق وسوريا وتركيا وأجد أن هنالك الكثير من الكلمات المشتركة مناللهجتين الكلهرية والكرمانجية ، وأجد أن اللهجة الكرمانجية جميلة جدا ولا بد منالاهتمام بها بدلا من تجاهلها واعتبارها لهجة إقليمية تماما كما هو حال النظرة إلىاللهجة الكلهرية. أحيانا كان بعض الجهلة الناطقين بالسورانية (عندما كنت أتحدث معهباللهجة الكلهرية): أنت تتحدث بالفارسية أو تتحدث بالعربية. أنظروا إلى أين وصلالجهل باللهجات الكردية الأصيلة.
أنا أدعو الكرد إلى أن يحبوا اللهجات الكرديةالأخرى. انظروا إلى تناقضات اللهجة السورانية:
في اللهجة السورانية نقول نعم (بلى = كلمة عربية) وكلا (نه‌خیر = مأخوذة من الفارسية) ،
وفي الكلهریة نقولنعم (ئا) وكلا (نه) وبلى (ئه‌رێ) وهی 3 كلمات كردیة خالصة لا يستطيع أحد أن يقولأنها أجنبية.
الامثلة كثيرة ولكن اللغة الكردية الموحدة في يتم إعادة الإعتبارإلى اللهجات الكردية الرئيسية الأخرى.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحمدالسورميري - بغداد - العراق


محمد قاسم
1- دعيت للادلاء برأيي حول هذه القضية وقد لبيت الدعوة شاكراولكني ارى ان القضية اعقد مما ورد في المقال الكريم..فالدوافع السياسية -الثقافية -المصلحية...تفعل فعلها هنا..ولذا فقد كتبت ذات يوم :
"مشكلة ربما ستتفاقم مالمتعالج" كما كتبت مقالا آخر " رسالة الى رزكار عزيز" حاورته حول رأيه القاسي عنضرورة ان تكون اللهجة المعتمدة هي السورانية وكل ما خلافه فهو مرفوض...
وقد شعرتبحزن في عيون بعض المثقفين الكورد -في كردستان العراق عندما حضرت فستفال جكرخوين ...لأنهم كدوا ان يكونوا يائسين من الأمر بسبب ما ذكرت ولوجود بعض اختلافات فيالقواعد بين اللهجتين الرئيسيتن..
على كل مالم يكن هناك مجمع لغوي كردي يمدالباحثين بالامكانيات اللازمة لا يمكن لجهود فردية ان تفعل الكثير بالرغم مناهميتها وضرورتها..
شكرا للطرح
تحياتي
2-دهام حسن
في الحقيقة الموضوع ليس بالسهل تناولة أو الخروج بمعالجة ناجعةوسريعة... باعتقادي أن اللهجات ستبقى سارية وتضعف بمرور الزمن أمام لغة البلاد التييقطنها الكورد سواء البلدان العربية أو التركية أو الفارسية.. هناك جهود فرديةومشكورة تبذل لتعلم الناشئة لغتهم أينما كانوا لكن يبقى ذلك في إطار ضيق لا تعمموالأسباب كثيرة.. والكل يبقى متمسكا بلغته المحكية أو لهجة الآباء والأجداد.. وليسبمقدور أحد أن يعمم أي لغة أو لهجة ويستبعد الأخرى..كل هذه المحاولات والإرهاصاتستبقى قائمة إلى أن يتحقق للكورد وطن، أو اقليم تدرس لغتهم رسميا فيه.. أو أن يتمتعالكورد بنظام ديمقراطي يقوم بتوفير مستلزمات تعلم اللغة الكوردية كلغة رسمية.. وماعدا ذلك فالجهود مهما بذلت فلن تأتي إلا بحصيلة لا تغني ولا تسمن .. أما
توحداللغات فهذا لن يتحقق إلا في كردستان موحدة هناك يمكن تشذيب اللغة واستبعاد اللفظةالنافرة والعصي على اللسان
وعلى السمع..وهذه الحالة الأخيرة مستبعدة حتى فيالمدى البعيد قليلا ولكن دون استحالة.. أما الجهو خارج هذا الإطار فيبقى في حدودالتمنيات.... وشكرا .. دهام حسن
3-دكتور الآن كيكاني
نحن أكراد ولكننا كما ترون نناقش بلغة غيرنا مسالة تتعلقبلغتنا , تلك هي حقيقة تبعث الأسى في نفوسنا ولكن ما باليد حيلة , فمن يستطيع تعديلالوقائع التاريخية ؟؟؟
لا ريب أن كثرة اللهجات وتعددها في أي لغة هو معيارغناها وقوتها وجمالها إلا عند الأكراد فإن القاعدة شاذة هنا فتعدد لهجات لغتناالكردية هو نقمة علينا يستفيد منها الحاقدون على هذا الشعب وليس أبناؤه , وليسبالزمن البعيد فقد سمعت أردوغان يقول لأبناء بينغول المحتفلين بقدومه ما معناه أنتركيا لكل أبنائها من أتراك وكرد وعرب وزازا … إذن الزازا هم شعب مستقل عن الكرمانجفي منطق أردوغان الذي لم يتردد في كثير من المناسبات بنعت شعوب وسط آسيا من تركمانوأوزبيك وقرغيز وآزربيجان بأنها شعوب تركية , ويؤسفني أن هناك من ضعاف النفوس منأبناء بعض اللهجات الكردية من رقص على أنغام طنبور أردوغان بدافع المنفعة الشخصية .
أنا أرى أن مسألة استخلاص لغة واحدة من اللهجات الكردية المتعددة أمر ملحوجوهري وهو صعب ولكنه ليس مستحيلا لأننا الآن نملك إقليما حرا نستطيع فيه , إنأردنا , القيام بنشاطات من ندوات وتشكيل لجان مؤلفة من أكاديميين وباحثين لغويين منالكرد ممن يتقن عدة لهجات على أن تثمر هذه النشاطات في النهاية في صياغة قاموس كرديموحد يحتوي كل المفردات التي تستعملها هذه اللهجة أو تلك وكذلك بالنسبة للقواعد ومنثم إيجاد لغة فصحى تكون الاساس في الاعلام والتعليم على أن يتم ذلك بشكل تدريجي كأنتستخدم في كردستان العراق ابتداءً من الصف الاول الأبتدائي ثم في الصف الثاني فيالسنة التي تليها … وهكذا حتى الجامعة .
الأمر صعب كما قلت .
ومتى عالجناالعلة في جسدنا
فإن تفصيل رداء عليه سيغدو سهلا



4-
Kurdyar direkî

إن الشعب الذي يفقد وطنه يفقد أشياء كثيرة وأهمها لغته و تراثهوثقافته وبالتالي يفقد تاريخه ووجوده نفسه ولو لم يكن للوجود الكردي وتراثه وثقافتهجذور عميقة وراسخة وأساسا قويا لاندثر منذ زمن بعيد في ظل ما مورس بحقه من سياساتوممارسات كانت كفيلة باقتلاع الجبال من أساساتها.
لا أريد الخوض في القضيةالكردية ولكن مسالة اللغة نفسها مرتبطة بذلك. فعدم وجود لغة موحدة لا يرجع لضعف أوجمود أ وعجز في اللغة نفسها ,وإنما إلى الظروف الموضوعية للشعب الكردي كونه لا يزاليخوض معارك الوجود نفسه , فاللغة الكردية شأنها شأن كل اللغات في العالم لهاخصوصياتها و قواعدها وبالتالي لها لهجاتها وضمن كل لهجة تجد لكنات عديدة, أما مسألةوحدة اللغة الكردية أي توحيد هذه اللهجات في أطار لغة يتخذها الشعب الكردي لغةرسمية له فذلك مرتبط ببناء المؤسسات, , والمجامع اللغوية , فبدون وجود هكذا مؤسساتتتم فيها الأبحاث والدراسات ,ستبقى اللغة الكردية*- شأنها شأن الشعب الكردي المجزأبين الدول- موزعا بين لهجاتها العديدة ,وبناء هكذا مؤسسات مرتبط بوجود الدولة أوحلا عادلا ديمقراطيا لقضيته العادلة , .لكننا لا نستطيع أن ننظر إلى اللغة الكرديةالموحدة وفق منظور الحقيقة والوهم المتعاكستين والمتنافرتين و أنما نستطيع النظرإليها كحقيقة مؤجلة, مرتبطة بمستقبل الشعب الكردي نفسه.
قد نستطيع تسميتهحلم يستند إلى حقيقة أريد لها إن تصبح وهما كما أريد لحقيقة وجود الوطن الكردي إنيصبح مجرد خيال ووهم ولكن بدلا من الرضوخ لهذه الأوهام...حلمنا,و حلمنا و قد يقضيالإنسان عمره من اجل حلم ,مجرد حلم يكون في تحقيقه الحياة كله ,فاليوم وبعد ثمانينعاما من إنكار وجود الشعب الكردي تعترف الدولة التركية بوجوده ,كحقيقة ما عادبالإمكان إنكاره واعترف رسميا بإقليم كردستان الملحق بالدولة العراقية وحدثت أشياءوأشياء كانت فيما مضى مجرد أحلام لكنها كانت تستند على حقائق.وحتى مجيء ذلك اليومالذي نستطيع فيه إن نشتم رائحة الحياة خالية من القهر وننعم بحياة طبيعية كالشعوبالأخرى ,فانه يقع على عاتق المثقفين الكورد مهمة الحفاظ وحماية اللغة والتراثالكرديين, فمسألة اللغة الموحدة ليس وهما وإنما حقيقة ستتحقق عاجلا أمآجلا....................
..................................................................................................
*(اللغةالكردية تنتمي إلى عائلة اللغات الهندواوربية ضمن المجموعة الشرقية من شرق الهندوحتى بلاد ما بين النهرين وتعرف بمجموعة اللغات الإيرانية التي تنقسم بدورها إلىالمجموعة الغربية والمجموعة الشمالية الغربية حيث تعد اللغة الكردية الأقدم من بينهذه المجموعة الأخيرة والتي لا تزال تعد من بين اللغات الحية في العالم)
5-ماهين شيخاني
الأخ الكاتب : أحمد السورميري
بداية أسعد الله أوقاتكموأحييكم من كل قلبي على طرح هذا الموضوع الحساس والمهم للشعب الكردي الذي يشغل بالالجميع .عن اللغة الكردية الموحدة ....الحقيقة والوهم .
ليس خافيا على أحد بأنالشعوب الأوربية وحتى الشعوب المجاورة لنا مروا بهكذا تجربة ولكن مثلما تفضلالأستاذ دهام حسن ( إلى أن يتحقق للكورد وطن ) يبقى الدولة الموحدة هي التي تجمعوتعزز.
كلنا نعلم أن اللغة العربية هي عبارة عن لهجات , لهجة الجنوب ولهجةالشمال وفيما بعد أصبحت لغة فصحى إلا أن اللهجات مازالت محكية حتى الآن وفي ضمن كلبلد العديد من اللهجات .
لهجاتنا أو هذا المخزون الهائل لن تندثر بين يوم وضحاهاواعتقد لن تزول ولا نستطيع توحيد لغة كردية بيوم وليلة , لابد من عمل وتحضير لهذاالمشروع بكل قوة وعزيمة وهذا يبقى على عاتق المجمع اللغوي الذي يجمع علماء ومختصينوباحثين .
ومع ذلك توحيد اللغة الكردية هي أمنية الجميع وستتحقق . وسيكون ذاتيوم حقيقة وليست سرابا أو وهماً كما يتمناه البعض .
لكم كل الموفقيةوالنجاح
ودمتم أخي في رعاية الخالق


ماهين شيخاني
6-ملفان رسول
الإخوة الأعزاء في موقع بيور الثقافي , وتحية خاصة للأاخ آراس , لكم كل الود والاحترام وأشكركم على هذه الجرأة في تناول موضوع حساس وشائك وربماانها تثير حفيظة بعض الإخوة الكتاب والمثقفين (السوران) في الجنوب الكردستاني بشكلخاص .
ان موضوع اللهجات لكل الامم دون استثناء حتى اللغات الست المعترف بها منقبل منظمة الامم المتحدة ( يونسكو ) على انها لغات حية وعالمية , كانت معظمها تعيشحالة صراع داخلي وطني , لكن ارادة تلك الشعوب كانت طموحة واثمرت جهودها بدافع الحرصالوطني في انتاج لغة معتمدة من قبل سكانها , هي جديرة بالتعبير وغنية بالدلالاتاللغوية وعلى اساس علمي يعتمد على الخاصية الجغرافية والثقافية وعلوم الصرف والنحوبجميع تشعباتها التي تسمى بالكيانات اللسانية (فونيتيك) وبعيدا عن التسلط الاقليميوالميل العاطفي .
أخوتي الكرام لي تعقيب سريع على ثلاث نقاط وردت في مقدمة الطرحللاستاذ أحمد
1-أحب أن أوضح للسادة الكرام أنه ليس هناك ما يسمى كتابةبالسورانية وأخرى باللاتينية , لنصحح ونقول أن هناك أبجدية آرامية وأبجدية لاتينية .
2-تعصب بعض الساسة والعامة وكتاب اللهجة السورانية لجعل لهجة سوران صافية نقيةمن اللهجات الكردية الأخرى وبدون أي حرج من استخدام مفردات فارسية ! انما ذلك نابعمن القصور في الرؤية والتقوقع الاقليمي المهلك , وتعنت بعض الأخوة في تعميم لهجتهمعلى السواء , هي أشبه بحالة فرض التقسيم السياسي على كردستان عامة , أي تقسيمالمقسم وتجزئة المجزأ , ولايجوز ذلك قطعا . كانما هو تثبيت للامر الواقع , وقد وردالسيد أحمد السورميري بأن امارة بابان قد اعتمدت اللهجة السورانية ,
حسناَ لقدكانت تلك امارة من اصل عدد كبير من الامارات الكردية الأخرى التي كانت تتخذ منلهجتها الأقليمية لغة لأهل الامارة برمتها كما انها دفعت بآدابها ولغتها الى سوياتمتقدمة , والمكتبة الكردية زاخرة بنتاجاتهم الفكرية والأدبية .
أحب أن أذكرمعلومة وجميع القرّاء يعرفونها . قبل التوقيع على مسودة الحكم الذاتي لكرد العراقسنة 1970 , احتجت الحكومة التركية بشدة على ذلك وأملت على الحكومة العراقية بأنهالو كانت عازمة بمنح الحكم الذاتي , عليها أن لاتعتمد اللهجة الكرمانجية في تثبيتهبالدستور العراقي محتجة بالقول : اذا رضيت بمنح الحكم الذاتي لكرد العراق , لكننالانرضى ان تمنح كرد تركيا ذلك الحق . أي أن التوافق الدولي قد نص على استبعاداللهجات الكردية الأخرى .
3- فيما يتعلق بالسؤال عن عدم توفر قاموس كردي فيالعراق بحيث يضم باقي اللهجات الكردية ؟ أظن أنه اذا جاء الرد من كرد ( العراق) ستكون ذو دلالة أمتن .
مالحل ؟؟.
أعتقد أن الحل لا يكون بمعزل عن القرارالسياسي , وبجهود الباحثين اللغويين الذي يمكنهم ايجاد صيغة موحدة وبغطاء سياسيودفع جماهيري واعلامي , ولايهم ان اعتمدت أي لهجة كردية أو ابداع لغة ستاندرتبحرفية تامة ان كان خلطا للهجات أو انتقاء الأجدر في التعبير , وهي في المحصلةستبقى وسيلة للتواصل الحضاري ورمزا للهوية القومية .
حاولت الاختصار في تعقيبيولا احب الافاضة والسرد العبثي , ولي دراسة متواضعة في هذا الجانب ولا أفرض اجتهاديعلى أي توجه مخالف .
في الختام أودّ ذكر حالة كانت أعقد من تعددية لهجاتنا . ففياسبانيا أو البرتغال اذا لم تخنن الذاكرة , ارادوا انتقاء لغة رسمية من بين اللهجاتالمحلية , وبعد دراسة وجهود لغوية مكثفة , استدلو على لهجة محلية لا يتجاوز عددالافراد المتحدثين بها سوى بضعة الاف لكنها كانت شبه متكاملة لفظا وأداء وقاعدة , وتقرر بالثبيت عليها وانتقاءها لغة الأمة .
1/7/2009

-7ماهيتاف محو

موضوع يشغل بالنا منذ الصغر ومنذ ان كنا صغارا" حلمنا أن نكونكغيرنا من القوميات ننطق بلغتنا الأم بكامل الحرية دون ان نحسب ألف حساب وحساب
وكما يقول القائد أوجلان في مقولة له:ما فائدتي كإنسان إن الم أتواصل مع إخوتيبلغتنا الأم اذا" فأنا لست بإنسان .....
سلمت يداكأستاذ أحمد على هذه الجواهر التي نطقت بها وسلمت يداك سيد محمد قاسم على ردك المؤثرجدا"
تقبلوا مروري أعزائي الكرام وأنني أنتظر ردكم على هذا الموضوع بفارغ الصبر
منقول

 

كول نار

G.M.K Team
رد: أراء بعض المثقفين في أختلاف اللهجات الكردية

كل الشكر لك غاليتي على روعة الطرح
 
رد: أراء بعض المثقفين في أختلاف اللهجات الكردية

الف شكر على مرورك كول نار
 
رد: أراء بعض المثقفين في أختلاف اللهجات الكردية

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وينكن يا أعضاءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء
 
رد: أراء بعض المثقفين في أختلاف اللهجات الكردية

اهلا وسهلا والف شكر على هذا المرور
 
رد: أراء بعض المثقفين في أختلاف اللهجات الكردية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
شكرا جزيلاً للأخت كوليلك على طرح الموضوع الذي أرسلته إلى موقع شبكة بيور
وفي الحقيقة هذه هي رغبتي الحقيقية وهي أن أشارك في إعداد قاموس الكردي الكبير الذي يغطي اللهجات الكردية الرئيسية الثلاث (الكرمانجية والسورانية والكلهرية) على غرار قاموس دودن الألماني وقاموس لاروس الفرنسي. في الواقع هنالك نظرة إنهزامية في أوساط الشباب الكردي في مناطق الهلال الكردي: سوريا ، تركيا إيران ، العراق وما يحيط بها. إن بعض الشباب الكرد لا يعير أهمية للغة ولا يسعى إلى المحافظة عليها أو التخصص فيها أو في الأقل الإطلاع عليها من خلال الكتب والملفات الألكترونية المنتشرة ضمن شبكة الأنترنيت.
لقد فرحت كثيراً عند تحميل صفحات القاموس الكردي العربي من خلال هذا الرابط:
index
أهدي لأعاء
حيث أنني أتحدث باللهجة الكلهرية وأترجم من السورانية إلى العربية ، تردني أحياناً نصوص مكتوبة بالكرمانجية فلا أجد معانيها إلى بصعوبة بالغة ولكن هذا القاموس الجميل يفي بالغرض ويمكن في المستقبل إعتماد هذا القاموس في مشروع إعداد اللغة الكردية الموحدة الذي لا يلقى لحد الآن أي دعم من أية مؤسسة كردية في كردستان المترامية الأطراف.
تحية إلى أبناء كردستان الذين تخلو قلوبهم من الكراهية ويحبون جميع قوميات وشعوب العالم.

 
أعلى