كجا كردستان
ادارة
[align=center]شهر تشرين الثاني (نوفمبر)
(إن الأعمال الجنونية التي أكثر ما قد يندم عليها الإنسان هي التي لم يرتكبها عندما أتيحت له الفرصة)
(هيلين رولند)
مفاجآت وحظوظ سعيدة
تبتسم لك السماء من جديد، وتفتح الأفلاك أمامك مجالات كثيرة للاستثمار والبناء والتطور، فتلاقي جهودك ثمارها وتحسن أنت ظروفك في العمل وتثبّت مواقعك، لكي توقّ‘ على عقد مهم أو تحصل على زيادة على الراتب أو تمارس عملاً ثانياً أو تؤدّي سعات إضافية، ما يعود عليك بالفائدة، أما الحظ فيحالفك مرات عديدة هذا الشهر، لكي تحدث تغييرات مرغوبة وتحقق بعض الكسب المادي، عبر بعض المفاجآت والأسفار المرتجلة والاستثمارات واللقاءات الاستثنائية. أنت على موعد مع حياة جديدة ووجوه جيدة، وربما انتقال إلى مكان إقامة جديد أيضاً.
قد تتخذ حياتك منحى آخر، فالطالع الجيد بين (جوبيتير) و(أورانوس) بتاريخ 13 يتبعه طالع آخر جميل بين (جوبيتير) و(ساتورن) بتاريخ 21، ما يشير إلى نجاح وأفراح وتحقيق للرغبات. أما الكواكب المجتمعة في برج العقرب، فتتحدث عن بعض الأحداث الطارئة واللقاءات المفيدة والازدهار، رغم بعض التردد في بعض الأحيان، أو في بداية النصف الثاني من الشهر. بالإجمال، يحمل إليك هذا الشهر آفاقاً واسعة يجب أن تستفيد منها في الوقت المناسب، فقد يتعلّق نجاحك بعزمك على المثابرة. تلتقط الفرص المهنية بشكل ملفت وتفرض شخصيتك وتوقّع على عقود مثمرة، كما تقرع باب شخصية بارزة أو زبون كبير، فتمتلك سر النجاح والعلاقات الغنية وتستفيد من الظروف. يمكن الحظ في التقاط الفرص المناسبة في الوقت المناسب!
يعدُكَ الفلك بالحب
سجّل فترة مميّزة في حياتك هذه السنة، تتحدث عن حب ولقاء وتفاهم وتناغم، وتقع بين 12 من هذا الشهر والسابع من الشهر المقبل. إذا كنت خالياً، فقد تجد أخيراً الحب، وإذا كنت مرتبطاً، فقد توطد الصلات مع نصفك الآخر. أما بداية الشهر فقد تكون هادئة وباردة على الصعيد العاطفي، إذ تشكو من إهمال ترتكبه، أو تشعر بأسف تجاه بعض الأحداث والتطورات وتلوم الشريك على بعض التصرفات. تميل أكثر في الفترة الواقعة بين 1 و12 إلى الانزواء أو الانطواء، بعيداً عن المغامرات، فتحفّظ تجاه أي عرض أو صدفة وتبدي شكوكاً أو لا مبالاة. أما عندي يصلك كوكب (فينوس) زائراً، فتتغير الأمور لتصبح أكثر شوقاً إلى الحب واللقاءات والإغراءات. تمارس جاذبيتك بشكل واضح، خاصة وأن (فينوس) يلتقي بـ (جوبيتير) في برجك، ويتيح أمامك حظوظاً كبيرة في الحب واللقاءات وتوسّع الآفاق، حتى إن بعض مواليد الجدي يعرفون السعادة الكبرى التي طالما تاقوا إليها، ويعيشون لحظات لا تُنتسى.
تسعدك الحياة الاجتماعية المليئة بالجديد والتشويق، خاصة وأنك تترك أثراً هائلاً أينما حللت، وانطباعاً كبيراً، قد يعرف قدر الجدي تحوّلات عاطفية مهمة في هذا الشهر، وتغييرات في حياته الشخصية، فيشعر بالحاجة إلى الاستقرار العاطفي والعائلي. وقد يصعب عليه الابتعاد عن المحيط الآمن الذي يعيش وسطه، فإذا قرر الزواج مثلاً، يصعب عليه تر كالمنزل العائلي في هذه الأثناء، ويشعر بانقباض رغم خياراته الواضحة.
شهر كانون الأول (ديسمبر)
(إذا شئت أن تحيا سليماً من الأذى فلا تؤذ مخلوقاً ولا تتكبّر)
(شاعر عربي)
النفوذ كله على طبق من فضة
تشرق بقوة غريبة في هذا الشهر المميز، الذي ينهي سنة استثنائية من حياتك. يزيدك الفلك إشراقاً ويعزز طموحاتك ويكافئ جهودك الماضية، فتجد نفكس في الضوء تلاقي الإعجاب والتهاني من جهة، وانتقادات الحاسدين من جهة ثانية. تلتقط الفرص المهمة، تبتعد عن محيط مزعج، تسافر ربما فيلقى الضوء على مزاياك وتتلقى بعض العروض المغرية، إلا أنك تتقبل ردات الفعل السلبية التي يثيرها أي نجاح. تتفهم الطبيعة البشرية لكنك تنطلق غير آبهٍ بما يقوله الآخرون. قد تكسب الأموال وتتاح لك فرص مهمة للقيام بخطوات جبارة، إذ ابتداءً من تاريخ 12 تنتصر على كل القلق والخوف وتستعيد الثقة المطلقة بنفسك وبالحياة. صحيح أن هناك من يحاول العرقلة أو خلق مناخات معاكسة، إلا أن (مركور) الذي ينتقل إلى برجك بتاريخ 12، فيسهّل أمامك المهمات ويجعلك تسارع الخطى نحو لقاء بعيد ربما، أو مهمة استثنائية تسافر من أجلها، أو نحو آفاق جديدة مليئة بالوعود. تدير الظروف لمصلحتك وتشرع بحرية التصرف فيتجاوب معك القدر. تزداد شعبيتك، أيضاً فتكون المرجع الذي يحترمه الجميع ويصغي إليه بانتباه.
تطورات مهمة في المجال العاطفي
تحقق نجاحاً منقطع النظير في حياتك الشخصية، وتتوصل إلى فرح عظيم مع أجواء عذبة ومميزة، قد تكون ساحرة في الأسبوع الأول من الشهر، خاصة. إلا أن الأسابيع الثلاثة الأخرى، فتهديك أيضاً نسماتها الحلوة وتعمّق الصلات وتحمل علاقات منسجمة وودية مع الحبيب والمحيط، بالإضافة إلى حياة اجتماعية غنية جداً وواعدة ومتجددة. هذا لا يمنع أنك تعيش بعض الهواجس وتأسف من محاولة الطرف الآخر امتلاكك، أو تعيش بعض البلبلة فلا تفهم المشاعر الحقيقية للآخر. لكن ما يحصل يبدو مميزاً، إذ تتطور العلاقات مهما مرت بعثرات، لكي تجد حلولاً لمشكلة عالقة أو لعلاقتك بالحبيب. تحسم أمرك في هذا الشهر، وتبدو سعيداً بالقرار، كيفما كان، يتجلى الحب أمامك واضحاً، وقد تعرف التزاماً وارتباطاً بخطوبة أو بزواج، أو بعروض وطلبات مهمة، تحتفل بمناسبة سعيدة خلال هذا الشهر، وتقبل على الدنيا فرحاً مزهوّاً.
|
[/align]
(إن الأعمال الجنونية التي أكثر ما قد يندم عليها الإنسان هي التي لم يرتكبها عندما أتيحت له الفرصة)
(هيلين رولند)
مفاجآت وحظوظ سعيدة
تبتسم لك السماء من جديد، وتفتح الأفلاك أمامك مجالات كثيرة للاستثمار والبناء والتطور، فتلاقي جهودك ثمارها وتحسن أنت ظروفك في العمل وتثبّت مواقعك، لكي توقّ‘ على عقد مهم أو تحصل على زيادة على الراتب أو تمارس عملاً ثانياً أو تؤدّي سعات إضافية، ما يعود عليك بالفائدة، أما الحظ فيحالفك مرات عديدة هذا الشهر، لكي تحدث تغييرات مرغوبة وتحقق بعض الكسب المادي، عبر بعض المفاجآت والأسفار المرتجلة والاستثمارات واللقاءات الاستثنائية. أنت على موعد مع حياة جديدة ووجوه جيدة، وربما انتقال إلى مكان إقامة جديد أيضاً.
قد تتخذ حياتك منحى آخر، فالطالع الجيد بين (جوبيتير) و(أورانوس) بتاريخ 13 يتبعه طالع آخر جميل بين (جوبيتير) و(ساتورن) بتاريخ 21، ما يشير إلى نجاح وأفراح وتحقيق للرغبات. أما الكواكب المجتمعة في برج العقرب، فتتحدث عن بعض الأحداث الطارئة واللقاءات المفيدة والازدهار، رغم بعض التردد في بعض الأحيان، أو في بداية النصف الثاني من الشهر. بالإجمال، يحمل إليك هذا الشهر آفاقاً واسعة يجب أن تستفيد منها في الوقت المناسب، فقد يتعلّق نجاحك بعزمك على المثابرة. تلتقط الفرص المهنية بشكل ملفت وتفرض شخصيتك وتوقّع على عقود مثمرة، كما تقرع باب شخصية بارزة أو زبون كبير، فتمتلك سر النجاح والعلاقات الغنية وتستفيد من الظروف. يمكن الحظ في التقاط الفرص المناسبة في الوقت المناسب!
يعدُكَ الفلك بالحب
سجّل فترة مميّزة في حياتك هذه السنة، تتحدث عن حب ولقاء وتفاهم وتناغم، وتقع بين 12 من هذا الشهر والسابع من الشهر المقبل. إذا كنت خالياً، فقد تجد أخيراً الحب، وإذا كنت مرتبطاً، فقد توطد الصلات مع نصفك الآخر. أما بداية الشهر فقد تكون هادئة وباردة على الصعيد العاطفي، إذ تشكو من إهمال ترتكبه، أو تشعر بأسف تجاه بعض الأحداث والتطورات وتلوم الشريك على بعض التصرفات. تميل أكثر في الفترة الواقعة بين 1 و12 إلى الانزواء أو الانطواء، بعيداً عن المغامرات، فتحفّظ تجاه أي عرض أو صدفة وتبدي شكوكاً أو لا مبالاة. أما عندي يصلك كوكب (فينوس) زائراً، فتتغير الأمور لتصبح أكثر شوقاً إلى الحب واللقاءات والإغراءات. تمارس جاذبيتك بشكل واضح، خاصة وأن (فينوس) يلتقي بـ (جوبيتير) في برجك، ويتيح أمامك حظوظاً كبيرة في الحب واللقاءات وتوسّع الآفاق، حتى إن بعض مواليد الجدي يعرفون السعادة الكبرى التي طالما تاقوا إليها، ويعيشون لحظات لا تُنتسى.
تسعدك الحياة الاجتماعية المليئة بالجديد والتشويق، خاصة وأنك تترك أثراً هائلاً أينما حللت، وانطباعاً كبيراً، قد يعرف قدر الجدي تحوّلات عاطفية مهمة في هذا الشهر، وتغييرات في حياته الشخصية، فيشعر بالحاجة إلى الاستقرار العاطفي والعائلي. وقد يصعب عليه الابتعاد عن المحيط الآمن الذي يعيش وسطه، فإذا قرر الزواج مثلاً، يصعب عليه تر كالمنزل العائلي في هذه الأثناء، ويشعر بانقباض رغم خياراته الواضحة.
شهر كانون الأول (ديسمبر)
(إذا شئت أن تحيا سليماً من الأذى فلا تؤذ مخلوقاً ولا تتكبّر)
(شاعر عربي)
النفوذ كله على طبق من فضة
تشرق بقوة غريبة في هذا الشهر المميز، الذي ينهي سنة استثنائية من حياتك. يزيدك الفلك إشراقاً ويعزز طموحاتك ويكافئ جهودك الماضية، فتجد نفكس في الضوء تلاقي الإعجاب والتهاني من جهة، وانتقادات الحاسدين من جهة ثانية. تلتقط الفرص المهمة، تبتعد عن محيط مزعج، تسافر ربما فيلقى الضوء على مزاياك وتتلقى بعض العروض المغرية، إلا أنك تتقبل ردات الفعل السلبية التي يثيرها أي نجاح. تتفهم الطبيعة البشرية لكنك تنطلق غير آبهٍ بما يقوله الآخرون. قد تكسب الأموال وتتاح لك فرص مهمة للقيام بخطوات جبارة، إذ ابتداءً من تاريخ 12 تنتصر على كل القلق والخوف وتستعيد الثقة المطلقة بنفسك وبالحياة. صحيح أن هناك من يحاول العرقلة أو خلق مناخات معاكسة، إلا أن (مركور) الذي ينتقل إلى برجك بتاريخ 12، فيسهّل أمامك المهمات ويجعلك تسارع الخطى نحو لقاء بعيد ربما، أو مهمة استثنائية تسافر من أجلها، أو نحو آفاق جديدة مليئة بالوعود. تدير الظروف لمصلحتك وتشرع بحرية التصرف فيتجاوب معك القدر. تزداد شعبيتك، أيضاً فتكون المرجع الذي يحترمه الجميع ويصغي إليه بانتباه.
تطورات مهمة في المجال العاطفي
تحقق نجاحاً منقطع النظير في حياتك الشخصية، وتتوصل إلى فرح عظيم مع أجواء عذبة ومميزة، قد تكون ساحرة في الأسبوع الأول من الشهر، خاصة. إلا أن الأسابيع الثلاثة الأخرى، فتهديك أيضاً نسماتها الحلوة وتعمّق الصلات وتحمل علاقات منسجمة وودية مع الحبيب والمحيط، بالإضافة إلى حياة اجتماعية غنية جداً وواعدة ومتجددة. هذا لا يمنع أنك تعيش بعض الهواجس وتأسف من محاولة الطرف الآخر امتلاكك، أو تعيش بعض البلبلة فلا تفهم المشاعر الحقيقية للآخر. لكن ما يحصل يبدو مميزاً، إذ تتطور العلاقات مهما مرت بعثرات، لكي تجد حلولاً لمشكلة عالقة أو لعلاقتك بالحبيب. تحسم أمرك في هذا الشهر، وتبدو سعيداً بالقرار، كيفما كان، يتجلى الحب أمامك واضحاً، وقد تعرف التزاماً وارتباطاً بخطوبة أو بزواج، أو بعروض وطلبات مهمة، تحتفل بمناسبة سعيدة خلال هذا الشهر، وتقبل على الدنيا فرحاً مزهوّاً.
|
[/align]
