“أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!
أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.
أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”
سأحلمُ ، لا لأصلح أيَّ معنىً خارجي
بل كي أرمّم داخلي المهجور
من أثر الجفاف العاطفيِّ . .
حفظت قلبي كله عن ظهر قلبٍ
و لم يعد متطفلاً و مدللاً
تكفيه حبة " اسبرين " لكي يلين و يستكين . .”
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.