كول نار
G.M.K Team
أعلنت الكتل النيابية الكوردية الأربعة في مجلس النواب العراقي، عن مشاركتها في اجتماع البارزاني مع ممثلي الكورد في الحكومة والبرلمان العراقي، والمقرر عقده اليوم الاحد، لمناقشة الإتفاق النفطي المبرم بين الحكومة الإتحادية وحكومة إقليم كوردستان.
وقال رئيس كتلة الاتحاد الإسلامي الكوردستاني في مجلس النواب العراقي، مثنى أمين، لشبكة رووداو الإعلامية: "بعد تداول الموضوع بين الكتل النيابية وقيادة الأطراف السياسية الكوردستانية، اتخذنا قرارا بالمشاركة في اجتماع رئيس حكومة إقليم كوردستان مع ممثلي الكورد في البرلمان والحكومة العراقية".
وأضاف أمين: "في اجتماع اليوم سنتحدث بكل شفافية، ونتطرق إلى معظم تحفظاتنا وانتقاداتنا لأداء الحكومة".
ومن المقرر أن يحضر اجتماع اليوم، رئيس حكومة إقليم كوردستان نيجيرفان البارزاني، ورؤساء الكتل النيابية الكوردية في مجلس النواب العراقي، ونائب رئيس مجلس النواب، إضافة إلى الوزراء الكورد في الحكومة العراقية.
وكانت الكتل النيابية باستثناء كتلة الديمقراطي الكوردستاني، مترددة في حضور الإجتماع المخصص لمناقشة الاتفاق النفطي المبرم بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية، نتيجة استيائها مما أسمته بعدم شفافية حكومة الإقليم بخصوص المفاوضات القائمة مع الحكومة الاتحادية، وعدم اطلاعهم على سير المفاوضات والزيارات التي يقوم بها الوفد الكوردستاني إلى بغداد، مشيرين إلى ان "الحكومة لا تحسب لهم أي حساب".
وقال رئيس كتلة الاتحاد الإسلامي الكوردستاني في مجلس النواب العراقي، مثنى أمين، لشبكة رووداو الإعلامية: "بعد تداول الموضوع بين الكتل النيابية وقيادة الأطراف السياسية الكوردستانية، اتخذنا قرارا بالمشاركة في اجتماع رئيس حكومة إقليم كوردستان مع ممثلي الكورد في البرلمان والحكومة العراقية".
وأضاف أمين: "في اجتماع اليوم سنتحدث بكل شفافية، ونتطرق إلى معظم تحفظاتنا وانتقاداتنا لأداء الحكومة".
ومن المقرر أن يحضر اجتماع اليوم، رئيس حكومة إقليم كوردستان نيجيرفان البارزاني، ورؤساء الكتل النيابية الكوردية في مجلس النواب العراقي، ونائب رئيس مجلس النواب، إضافة إلى الوزراء الكورد في الحكومة العراقية.
وكانت الكتل النيابية باستثناء كتلة الديمقراطي الكوردستاني، مترددة في حضور الإجتماع المخصص لمناقشة الاتفاق النفطي المبرم بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية، نتيجة استيائها مما أسمته بعدم شفافية حكومة الإقليم بخصوص المفاوضات القائمة مع الحكومة الاتحادية، وعدم اطلاعهم على سير المفاوضات والزيارات التي يقوم بها الوفد الكوردستاني إلى بغداد، مشيرين إلى ان "الحكومة لا تحسب لهم أي حساب".