G.M.K Team
G.M.K Team
الأمم المتحدة تفتح تحقيق حول استخدام الكيماوي في الشيخ مقصود بحلب من قبل فصائل معارضة بحسب تقارير أممية !
أعلن الامين العام للامم المتحدة بان كيمون قبل قليل عن استلامه تقارير حول استخدام مواد كيمائية، وتشكيله فريقين للوقوف والتحقيق حول هذه التقارير بالتعاون مع منظمة ( OPCW) المعنية بمكافحة استخدام المواد المحرمة.
هذا الاعلان يكشف للعيان السبب الذي دعا بجيش الاسلام الى اصدار بيان احالة قائد عسكري تابع له الى القضاء بتهمة استخدام اسلحة غير مرخصة له في قصف حي الشيخ مقصود ذي الغالية الكردية, بحسب وصف معارضين .
وتشير المعلومات من مصادر موثوقة الى ان الائتلاف السوري المعارض ارسل توجيهات الى قادة جيش الاسلام لضرورة استصدار بيان حول ما وصفوه ب ” التصرف الفردي “ بخصوص جريمة قصف حي الشيخ مقصود في مدينة حلب وذلك حسب وصف جهات سورية معارضة .
السؤال الآن عن مصدر هذه المواد ومن هي الجهة المسؤولة عن نقل و تجهيز و استخدام هذه الاسلحة المحرمة دولياً ؟
يذكر ان الكرد لهم تجربة مريرة مع السلاح الكيماوي في مجزرة حلبجة الهيبة عندما قتل الالاف منهم على يد نظام صدام حسين.
ويذكر ان حي الشيخ مقصود تعرض امس لقذائف من جهة السكن الشبابي الخاضع لسيطرة فصائل المعارضة، واشار شهود إلى انبعاث دخان أصفر اللون جراء هذه القذائف دخان وله رائحة كريهة بحسب المصابين الاربعة الذين نقلوا الى مشفى الهلال الاحمر الكردي لتلقي العلاج اللازم , وحسب تقارير طبية ذكرت ان المصابين مازالوا إلى الآن تحت تأثير الصدمة العصبية جراء استخدام هذه الغازات المحرمة .
ومن جهة أخرى لم يصدر بيان رسمي من ” فصائل المعارضة ” التي وجه لها الاتهام ,حول ما وصل من تقارير للأمم المتحدة حول الاتهامات باستخدام غازات سامة تندرج تحت مسمى ” سلاح كيماوي ” ضد المدنيين في حي الشيخ مقصود في مدينة حلب .
وفي سياق متصل تناقل ناشطون بياناً صادراً عن جيش الاسلام حسب وصفهم , يتضمن احالة احد القياديين بجيش الاسلام للتحقيق لاستخدامه ” سلاحاً مخالف ” للوائح جيش الاسلام حسب وصف البيان .
بيان اعتراف جيش الاسلام
أعلن الامين العام للامم المتحدة بان كيمون قبل قليل عن استلامه تقارير حول استخدام مواد كيمائية، وتشكيله فريقين للوقوف والتحقيق حول هذه التقارير بالتعاون مع منظمة ( OPCW) المعنية بمكافحة استخدام المواد المحرمة.
هذا الاعلان يكشف للعيان السبب الذي دعا بجيش الاسلام الى اصدار بيان احالة قائد عسكري تابع له الى القضاء بتهمة استخدام اسلحة غير مرخصة له في قصف حي الشيخ مقصود ذي الغالية الكردية, بحسب وصف معارضين .
وتشير المعلومات من مصادر موثوقة الى ان الائتلاف السوري المعارض ارسل توجيهات الى قادة جيش الاسلام لضرورة استصدار بيان حول ما وصفوه ب ” التصرف الفردي “ بخصوص جريمة قصف حي الشيخ مقصود في مدينة حلب وذلك حسب وصف جهات سورية معارضة .
السؤال الآن عن مصدر هذه المواد ومن هي الجهة المسؤولة عن نقل و تجهيز و استخدام هذه الاسلحة المحرمة دولياً ؟
يذكر ان الكرد لهم تجربة مريرة مع السلاح الكيماوي في مجزرة حلبجة الهيبة عندما قتل الالاف منهم على يد نظام صدام حسين.
ويذكر ان حي الشيخ مقصود تعرض امس لقذائف من جهة السكن الشبابي الخاضع لسيطرة فصائل المعارضة، واشار شهود إلى انبعاث دخان أصفر اللون جراء هذه القذائف دخان وله رائحة كريهة بحسب المصابين الاربعة الذين نقلوا الى مشفى الهلال الاحمر الكردي لتلقي العلاج اللازم , وحسب تقارير طبية ذكرت ان المصابين مازالوا إلى الآن تحت تأثير الصدمة العصبية جراء استخدام هذه الغازات المحرمة .
ومن جهة أخرى لم يصدر بيان رسمي من ” فصائل المعارضة ” التي وجه لها الاتهام ,حول ما وصل من تقارير للأمم المتحدة حول الاتهامات باستخدام غازات سامة تندرج تحت مسمى ” سلاح كيماوي ” ضد المدنيين في حي الشيخ مقصود في مدينة حلب .
وفي سياق متصل تناقل ناشطون بياناً صادراً عن جيش الاسلام حسب وصفهم , يتضمن احالة احد القياديين بجيش الاسلام للتحقيق لاستخدامه ” سلاحاً مخالف ” للوائح جيش الاسلام حسب وصف البيان .
بيان اعتراف جيش الاسلام