almkurdistan
مراقبة عامة
{ الين اليوم ۈأنا عندي أمڷ فيهم ، ،ولا مرّ يۈم إلا في تحريهم،! } ،!*
أربعة ۈ عشرين ڛاعة كاملة لم يفارق (جهازي النقاڷ) يدي ،!
وعيناي أيضاً أبت إلا أن تعانق شاشته ،!
مؤكد بأنه ڛيتصڷ .. مؤكد ،!
لن يخذلني ،!!
ڷن يخذلني / ڷن يخذلني ،!
كلمات تسكن أرۈاحنا دائماً ، تۈاڛينا وتؤرقنا أيضاً ،!
تمهڷنا دقائق من الفرح والۈجع بعد ذلك أكبر ،!
ويزداد رصيد الدقآئق بلا (هُم)..
هل ڛتمرّ الأعياد بلا (تهانيهم) ،!
ۈنكبر ..ۈنكبر .. (بدۈنهم) ،!
كـ برهان قاطع يجزم على الخذلان،!!
ۈيظل صدى صۈت ذكرى يردد ،!
{ ... الين اليۈم وأنا عندي أمل فيهم
ۈلا مرّ يوم إلا في تحريهم ...
...ۈلـۈ طـاڷ انتظاري ڛـنـيـن
ۈڛنين وڛنين أكيد بيۈم ألاقيهم ...
...الين اليۈم ۈۈردي بالندى يدمـع
ۈلا أدري الندى من ۈيـن؟!...
...من وين؟!يمكن مثلي يرجيهم الين اليوم وأنا اتخيڷ ڷقانا كيف؟!...
... الين اليوم أرتب ۈش بقۈل ۈكيف؟.
ۈلا أقدر أبتدي مـن ويـن؟! ...
... مـن ۈين ولا أدري عمري يكفيهم ! }
أربعة ۈ عشرين ڛاعة كاملة لم يفارق (جهازي النقاڷ) يدي ،!
وعيناي أيضاً أبت إلا أن تعانق شاشته ،!
مؤكد بأنه ڛيتصڷ .. مؤكد ،!
لن يخذلني ،!!
ڷن يخذلني / ڷن يخذلني ،!
كلمات تسكن أرۈاحنا دائماً ، تۈاڛينا وتؤرقنا أيضاً ،!
تمهڷنا دقائق من الفرح والۈجع بعد ذلك أكبر ،!
ويزداد رصيد الدقآئق بلا (هُم)..
هل ڛتمرّ الأعياد بلا (تهانيهم) ،!
ۈنكبر ..ۈنكبر .. (بدۈنهم) ،!
كـ برهان قاطع يجزم على الخذلان،!!
ۈيظل صدى صۈت ذكرى يردد ،!
{ ... الين اليۈم وأنا عندي أمل فيهم
ۈلا مرّ يوم إلا في تحريهم ...
...ۈلـۈ طـاڷ انتظاري ڛـنـيـن
ۈڛنين وڛنين أكيد بيۈم ألاقيهم ...
...الين اليۈم ۈۈردي بالندى يدمـع
ۈلا أدري الندى من ۈيـن؟!...
...من وين؟!يمكن مثلي يرجيهم الين اليوم وأنا اتخيڷ ڷقانا كيف؟!...
... الين اليوم أرتب ۈش بقۈل ۈكيف؟.
ۈلا أقدر أبتدي مـن ويـن؟! ...
... مـن ۈين ولا أدري عمري يكفيهم ! }
إعـتـذار بحجم الڛماۈات ۈالأرض لكُڷ من خذلته يوماً ما ،!أعتذر مـنـّي ،!
أعتذر من طفۈلتي / مراهقتي لأنني ڷم أمنحهما مايڛتحقان ،
أعتذرمن أحلامي / أمنياتي التي لم أڛعى لتحقيقها ،!
أعتذر لأمانيكـ المتعلقّة بـي و لأحلامكـ التي لم اڛتطع إكمالها ، حاۈلت وحاۈلت ، ولكنّ !
أعتذر لك على خيباتي الكثيرة / تبلدي المتعب أحياناً / أحزاني المتراكمة فوق ظهرك ،أعتذر لك عن كًڷ شيء ۈأي شيءْ !
أعتذر لماضيي ۈ حاضري وأعتذر من مڛتقبلي الذي لم أعدّ أخافه ،!
أعتذر لأحزاني لأنني يوماً ما سأضطر تبديل أماكنها ،!
أعتذر من مدينتي .. من شوارعها .. من أشجارها.. من بيوتها .. من أهلها ، أعتذر منها لأنني لم أحبها أوأتقبلها يۈماً ،!
{حـبـايـبـنا تـرى الـفـرقـا صـعـيـبه ،، عـڷـى مـثـلـي مـوّلـع فـي هـۈاكـم }،!
