روح لا تخاف البوح أمام أحد!!

[almkurdistan]

أعطيتكَ فرصةً لتعرفَ يا فارسي كم أهواك..
ولكني حينَ أخبرتكَ فاجأتني بتلكَ الابتسامة
فحلّقتُ عنكَ في سماك....
أفيقي يا طيورَ الحُبِّ وأشرقي يا شمسَ المسآء..
فها حبيبي قد أتى فتكاثرت لأجلهِ ينابيعُ المآء..
فجّرَ في جوفي بُركان شوقٍ فتكاثفت لرؤيتِهِ
نسآئمُ عشقي ....
بات يشغلُ قلبي وعقلي...
ياحُب.. قرّبني منه..
ويا عليلَ الهوا غفيني بعينيه..
ودفّني بحضنٍ لأغرقَ وحدي ما بينَ يديه..

تمتمةُ عشقٍ مسائيةٍ..!!


أحبتي عُدتُ إليكم وسترون هُنا بعضًا من كتاباتي بإذن الله ..

*´¨)
¸.•´¸.•*´¨) ¸.•*¨)
(¸.•´ (¸.•`¤ ĥύй қựŗď*´¨)♥

 

[almkurdistan]

إني أعشقُ في حياتي الشِّتآء..
فأنا أُحسُّ بكُلِّ قطرةٍ من قطراتِ المآء..
أُحسُّ بوجعي يتناثرُ كما تتناثر دموعُ
الغيمِ بالأرجآء..
تشعُرُ بي فتواسيني دون البشرِ سحُبَ
السّمآء..
تُحوّلُ معي تعكّثرَ صفوها لأبيضِ النَّقآء..
وأُحوِّلُ معها كُلَّ سوادِ القلوبَ لفنآء...



تمتمةٌ تحت المطر....!!

 

[غدير عى]

كلمات رائعة جميلة تسلمى الم

 

[almkurdistan]

عفوًا غدير ...
إنما تواجدك الذي أتى كنسيمٍ عليل
هو الأجمل ...!!

 

[almkurdistan]

التفت إلى طيفك القادم على تلك النافذة كما كل يوم قلب نومي..
أنتظر وأنتظر حتى يراني الضباب ووحده يتكون...
فأطبع قُبلةً على جبين طيفك ...
لأغرق بأحلامي معك....
ومازلت أفعلها كل مسآء حتى ظن من حولي أني قد جننت ...
أو أني بابتلاء... كم اشتقت إليبك يا قمر المسآْء
تمتمة وليدة الذكرى..!!

 

[almkurdistan]

لا أدري بأےّ حالٍ سأبدأُ حديثے الآن ...
وكيفَ سأَصفُ ما بعدٍ أمسے وقبلَ يومے ..
ما بينَ هذا وذاك ... حصلتْ أمورٌ كثيرةٌ كادتْ
أنْ تُفقدنــے عقلے ...
....
جلسْتُ أما۾ جهازي ... أُبعثِرُ مَشاعِرَ القَلبِ
أُدثِّرُ بَردَ شوقے وأُلملِمُ بقايا حَنينےَ المُتَهالكُ
المُبعْثَرُ فے أرجآءِ البيتِ ...
لَم أَكُنْ أعرِفُ بأنَّ تِلْكَ اللحظاتُ عنْهُ تَفصِلُنے..
وَقلتُ فے نَفسے لِأُجَرِّبَ لِـ للمرَّةِ الأخيرةِ ...
وَ بعثتُ إليهِ قليلًا مِنَ الحُروفِ المُبَعثَرَةِ لا أدرے
كَيفَ فَهِمَها ... فَهيَ تمتماتٌ تكادُ لا تَكونُ بلغةٍ ...!!

.....
لَمْ يمضِ سوى القليل وإذْ برسالةٍ تَصِلَنے .. تَوَقَّعتُ
الدُّنيـــا بِـ أكمَلِها إلّأ هُوَ .... وإِذْ بتلكَ المفاجأةُ التے
تَصدِمُنے ... ابتَسمتُ خلفَ شاشَتے ... وَقُلتُ فِے
نَفسے ياربْ لا تحرمنے مِنْهُ وابقِهِ بخيرٍ لے ..
تحدّثنـــا وأَبتِ الكَلِماتُ الخروج ...
بداخلے كُنتُ أتَمنّى أَنْ يَقولَ أُريدُكِ ... اشتَقتُ إليكِ
لَكِنّے أَعرِفهُ لا يَقول... فأنا لا أَذكُرُ بأنّهُ يومًا نظرَ بعينےّ
وكُلُّ السّبب كانَ مِنّے فأنا مَنْ قالَ لهُ لا تنظُر فإنّے أخشى
عَليكَ مِنْ أنْ ترى صورتكَ داخلے فتَعشقُ نَفسك ...
شعورٌ خياليٌّ أن يتصرَّفَ أحدَهُم كما هُوَ ... اعترفَ
وقالَ سآتے إليكِ أَتُريدين.... أجابَ قلبے وَهوَ يهتفُ حُبًا
نعَم ... نَعم أهذا سؤالٌ لے تَسألنے ....... أُحِبُّــــﮗ وَمهما
حَييت سأبقى على حَبِﮗ ....!!



¸.•´¸.•*´¨) ¸.•*¨)
(¸.•´ (¸.•`¤ ĥύй қựŗď*´¨)