هــل تـريـد تـكـفـيـرالـسـيـئـات والـذنـوب؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هــل تـريـد تـكـفـيـرالـسـيـئـات والـذنـوب؟

--------------------------------------------------------------------------------

الـحــديــث الــثــابـــت



هــل تـريـد تـكـفـيـرالـسـيـئـات والـذنـوب؟



عـَنْ أَبِـي هُــرَيـْرَةَ رَضِـيَ الله عَــنْـه أَنَّ رَسُـولَ الله صَـلَّـى الله عَــلـَيْـهِ وَسَـلَّـمَ قَـالَ: {مَـنْ قَـالَ سُـبْـحَـانَ الله وَبِـحَـمْـدِهِ فِـي يَـوْمٍ مِـائَـةَ مَـرَّةٍ حُـطّـَتْ َخـطَـايَـاهُ وَإِنْ كَـانَـتْ مِـثـْلَ زَبَـدِ الْـبَـحْـرِ} ، مـتـفــق عـلـيــه.



هــل تـريـد بـيـتــاً فـي الـجـنّــة؟



مــن بـنـى مـسـجــداً لله يـُذكــر الله فـيـه بـنـى الله لـه مـثـلـه فـي الـجـنــة.



مـن ثـابــر عــلـى اثـنـتـي عــشــرة ركـعــة مـن الـسُــنّــة بـنـى الله لـه بـيـتــاً فـي الـجـنــة ، (2 قـبـل الـفـجـر ، 4 قـبـل الـظـهـر ، 2 بـعــد الـظـهـر ، 2 بـعــد الـمـغـرب ، 2 بـعــد الـعِـشــاء).



مـن قـرأ: "قــل هــو الله أحــد" عــشـــر مــرات بُـنـى لــه بـيـتــاً فـي الـجـنــة.



هــل تــريــد حـراسـة مـن الله؟



عَـنْ جُـنْـدَبَ بْـنَ سُـفـيَـان رَضـِيَ الله عَــنـْه قـال: قَـالَ رَسُـولُ الله صَـلّـَى الله عَــلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ: {مَـنْ صَـلّـَى الـصّـُبـْحَ فَـهُــوَ فِـي ذِمَّــةِ الله ، فَـانـظـُرْ يـَا ابـنَ آدَمَ ، لا يَـطْـلُـبَـنّـَكَ الله مـِنْ ذِمّـَتِـهِ بِـشَـيْءٍ} ، رواه مـسـلـم.



هــل تـريــد الـعـصـمـة مـن فـتـنـة الـدجــال؟



عَـنْ أَبِـي الــدَّرْدَاءِ رَضِـيَ الله عَـنْـه أَنَّ رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلّـَمَ قَـال:َ {مَـنْ حَـفِـظَ عـَـشْــرَ آيَــاتٍ مِـنْ أَوَّلِ سُــورَةِ الْـكَـهْـف عُـصِـمَ مِـنَ الـدَّجَّــالِ} ، وفـي روايـة: {مِـنْ آخِـرِ سُــورَةِ الْـكَـهْـف} ، رواهـمـا مـسـلـم.



هــل تـريــد الـشــهــادة؟



عَـنْ سـهـلِ بـنِ حُـنُـيْـفٍ رَضِـيَ الله عَــنْـه أَنَّ رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ قَــالَ: {مـَنْ سَـأَلَ الله تـعـالـى الـشَّـهَــادَةَ بِـصِـدْقٍ بَـلّـَغَـهُ الله مَـنَـازِلَ الـشُّــهـَدَاءِ وَإِنْ مَـاتَ عَــلَـى فِـرَاشِـهِ} ، رواه مـسـلـم.



هــل تـريــد الـنـجـاة مـن حــر الـمـوقــف؟



عَـنْ أَبِـي هُـرَيْـرَةَ ، رَضِـيَ الله عَـنْـه قــال: قَــالَ رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَــلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ: {مَـنْ أَنْـظَـرَ مُـعْــسِــرًا ، أَوْ وَضَــعَ لَـهُ ، أَظــَلـَّهُ الله يَـوْمَ الـْقـِيـَامَـةِ تَـحْـتَ ظِــلِّ عَــرْشِــهِ يَـوْمَ لا ظِــلَّ إِلاّ ظِـلّــُهُ} ، رواه الـتـرمـذي وقـال: حـديـثٌ حـســنٌ صـحـيــحٌ.



هــل تـريــد أجــر الاسـتـغــفــار؟



عَـنَ ابْـنُ عَـبّـَاسٍ رَضِـيَ الله عَــنْـهـمَـا قــال: قَــالَ رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَــلَـيْـهِ وَسَـلّـَمَ {مـَنْ لَــزِمَ الاسْـتِـغْـفَـارَ جَـعَـلَ الله لَـهُ مِـنْ كُــلِّ ضِــيــقٍ مَـخْـرَجًــا وَمِـنْ كُــلِّ هَــمٍّ فــَرَجًــا وَرَزَقَــهُ مِـنْ حـَيْـثُ لا يَـحْـتَـسِــبُ} ، رواه أبـو داود.



وعَـنِ ابْـنِ مـَسْـعُـودٍ ، رَضِـيَ الله عَـنْـه قـال: قَـالَ رَسُـولُ صَـلّـَى الله عَــلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ {مَـنْ قـَالَ: أَسْـتَـغْــفِــرُ الله الّـَذِي لا إِلـَهَ إِلاّ هُــوَ الْـحَـيَّ الـْقـَيّـُومَ وَأَتُــوبُ إِلـَيْـهِ ، غُــفـِرَت ذُنـُوبُـهُ وَإِنْ كَـانَ قَـدْ فَــرَّ مِــنَ الــزَّحـْـفِ} ، رواه أبـو داود والـتـرمــذي والـحـاكـم وقـال: حـديـثٌ صـحـيــحٌ عــلـى شــرط الـبـخــاري ومـسـلـم.



هــل تـريــد طــولاً فـي الـعــمـر؟



عَـنْ أَنـَسٍ ، رَضِـيَ الله عَـنْـه ، أن رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَــلَـيْـهِ وَسَـلّـَمَ قَـالَ: {مَـنْ أحَـبَّ أَنْ يُـبْـسَــطَ لـه فـي رِزقِــهِ وْ يُـنْـسَــأَ لـه فِـي أَثــَرِهِ فََََــَلْـيَــصِــلْ رَحِــمَــهُ} ، مـتـفــق عـلـيـه.



هــل تـريــد الـجـنّـــة؟



عَـنْ أَبِـي مـوسـى ، رَضِـيَ الله عَـنْـه أَنَّ رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ قـال: {مَـنْ صَـلّـَى الْـبَـرْدَيــْنِ دَخَــلَ الْـجَـنّـَةَ} ، مـتـفـقٌ عـلـيـه. (( الـبَـرْدَانِ: الـصّـُبْـحُ وَالـعَـصْــرُ)).



وعَـنْ أَبِـي هُــرَيْــرَةَ ، رَضِـيَ الله عَـنْـه أَنَّ رَسُـولَ الله صَـلـَّى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ قَـالَ: {وَمَـنْ سَـلَـكَ طَـرِيـقًـا يَـلْـتَـمِـسُ فِــيـهِ عِـلْـمًــا ، سَـهَّــلَ الله لَـهُ بِـهِ طَـرِيـقًـا إِلَـى الْـجَـنّـَةِ} ، رواه مـسـلـم.



هــل تـريــد شـفـاعــة الـمـصـطـفـى؟



عَـنْ جَـابِـرٍ رَضِـيَ الله عَـنْـه أَنَّ رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ قـال: {مَـنْ قَـالَ حـِيـنَ يَـسْـمَــعُ الـنّـِدَاءَ: "الـلَّـهُـم رَبَّ هَــذِهِ الـدَّعْــوَةِ الـتّـَامَّــةِ ، وَالـصَّــلاةِ الْـقَـائِـمَـةِ ، آتِ مُـحَـمَّــداً الْـوَسـِيـلَـةَ وَالْـفَـضِـيـلـَةَ وَابْـعَــثْــهُ مَـقَــامًــا مَـحْـمُــودًا الّــَذِي وَعَـدْتَــهُ" ، حَـلَّـتْ لَـهُ شَـفَـاعَـتِـي يَـوْمَ الـْقِـيَـامَـةِ} ، رواه الـبـخــاري.



هــل تـريـــد غـــفــران الـخـطـايــا؟



عَـنْ أَبِـي هُــرَيــْرَةَ ، رَضِـيَ الله عَـنْـه أَنَّ رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ قَـالَ: {مَـنْ سَـبّــَحَ الله دُبُــرِ كُــلِّ صَــلاةٍ ثَـلاثـًا وَثَـلاثِـيـنَ ، وَحـَمـِدَ الله ثَـلاثـًا وَثَـلاثِـيـنَ ، وَكَـبّـَرَ الله ثَـلاثـًا وَثَـلاثِـيـنَ ، وَقَـالَ تَـمَـامَ الْـمِـائَـةِ لا إِلـَهَ إِلاّ الله وَحْــدَهُ لا شَــرِيــكَ لَـهُ ، لَـهُ الْـمُـلْـكُ وَلَـهُ الْـحَـمْـدُ وَهُــوَ عَــلَـى كُــلِّ شَـيْءٍ قـَدِيــرٌ، غُــفـِرَتْ خَـطَـايَـاهُ وَإِنْ كَـانَتْ مِـثْـلَ زَبـَدِ الـْبـَحْـرِ} ، رواه مـسـلـم.



هـل تـريــد الحـور الـعــيـن؟



عَـنْ مُـعـَاذِ بْـنِ أَنـَسٍ ، رَضِـيَ الله عَـنْـه ، أَنَّ الـنّـَبِـيَّ صَـلَّـى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ قـال: {مَـنْ كَـظَـمَ غَـيْـظًـا وَهُــوَ قَــادِرٌ عَـلَى أَنْ يُـنَـفّــِذَهُ ، دَعَــاهُ الله سُـبْـحَـانَـهُ وتَـعـالَـى عَـلَـى رُؤوُس الْـخَـلائِـقِ يَـوْمَ الْـقِـيَـامَــةِ حَـتَّـى يُـخَـيّـِرَهُ مِـنَ الْـحُــورِ الْـعِـيـنِ مَـا شَـاءَ} ، رواه أبـو داود والـتـرمــذي وقـال: حـديــثٌ حـســنٌ.



هـل تـريـد أجــر قـيـام لـيـلــة؟



عَـنْ عـثـمـان بـن عـفـان رَضِـيَ الله عَـنْـه قـال: سـمـعـت رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلّـَمَ يـقـول: {مـَنْ صَـلّـَى الْـعِـشَـاءَ فِـي جَـمَـاعَــةٍ فَـكَـأَنَّـمَـا قَـامَ نِـصـْفَ الـلّـَيـْلِ وَمـَنْ صَـلّـَى الـصّـُبـْحَ فِـي جـَمـَاعَـةٍ فَـكَـأَنَّـمَـا صَـلّـَى الـلّـَيـْلَ كُــلّــَهُ} ، رواه مـسـلـم.



هـل تـريـد حـسـنـات مـثـل الـجـبـال؟



عَـنْ أَبِـي هُـرَيــْرَةَ رَضِـيَ الله عَـنْـه قـال: قَـالَ رَسُـولَ الله صَـلّـَى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ: {مَـنْ شَـهِـدَ الْـجَـنَـازَةَ حَـتّـَى يُـصـَلَـّى عَـلَـيـهـا ، فَـلَـهُ قـِيـرَاطٌ ، وَمَـنْ شَـهِـدَهـَا حَـتَّـى تُـدْفَـنَ فـَلـَهُ قـِيـرَاطَـانِ} ، قِـيـلَ: وَمَـا الْـقِـيـرَاطَـانِ؟ قَـالَ: {مِـثْـلُ الْـجَـبَـلَـيْـنِ الْـعَـظِـيـمَـيْـنِ} ، مـتـفـقٌ عـلـيه.



هـل تـريــد دعــوة مـلـك مـن الـمــلائـكــة؟



عَـنْ أَبِـي الــدَّرْدَاءِ ، رَضِـيَ الله عَـنْـه أَنَّـهُ سَـمِـعَ رَسُـولَ الله صَـلَّـى الله عَـلَـيْـهِ وَسَـلَّـمَ يَـقُـولُ: {مـا مَـنْ عَــبْـدٍ مُـسْـلِـمٍ يـَدعٌــو لأَخـِيـهِ بِـظَـهْـرِ الْـغَـيْـبِ إلاّ قَـالَ الْـمـَلَـكُ وَلـَكَ بِـمِـثْـلٍ} ، رواه مـسـلـم.



هـل تـريـد بـراءة مـن الـنـار وبــراءة مـن الـنـفــاق؟



قـال الـنـبــي صـلـى الله عــلـيـه وســلـم: {مـن صـلـى لله أربـعـيــن يـومـاً فـي جـمـاعـة يــدرك الـتـكـبـيـرة الأولـى ، كُـتـب لـه بـراءتـان ، بـراءة مـن الـنـار وبــراءة مـن الـنـفـاق} ، ((يُــدرك الـتـكـبـيــرة الأولـى بـشـيـئـيــن: أن يـكـون قـائـمـاً فـي الـصـف عــنـدمـا يُـكـبـر الإمـام تـكـبـيـرة الإحــرام ، وأن يُـكـبــر بـعـد الإمـام مُـبـاشــرة)).
 

muhmmad alo

كاتب
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي دل برين

نورت منتدى الاسلامي

انت رائع على هذا النقل

سلمت انملك

ملاحظة صغيرة ارجو ان ترفع هذين اليدين من تحت توقيعك في المنتدى الاسلامي

مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى