ابتعاد الشباب عن الدين

azadia welat

Active Member
اخوني وأخواتي أبناء أسرة صوت شباب كردستان المحترمين​

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته​

من المعروف للجميع أن النسبة الاكبر من أبناء الامة الكردية
يعتنيقون الدين الاسلامي والمذهب السني على وجه التحديد​

وجدير بالذكر أن من خلال التاريخ الاسلامي برزت الكثير​

من الشخصيات الكردية والقادة الذين كان لهم فضل كبير​

في نشر الرسالة وأيصالها الى كافة اصقاع العالم​

والى الآن مازال لدى الاكراد الكثير من علماء الدين​

الذين يشهد لهم العالم الاسلامي كله​

ولكن في الفترة الآخيرة يشاهد وبشكل ملحوظ​

أبتعاد الشباب الكردي عن الدين​

فأي شاب أو شابة مستعد أن يقضي ساعات وساعات​

على شبكة الانترنيت او مشاهدة التلفاز او قضاء الاوقات​

في الكثير من الامور العادية ولكنه غير مستعد لآداء الفرائض السماوية​

أو حتى للنقاش في الامور الدينية​

وهنا يخطر في بال الكثسر السؤال المحير​

لماذا هذا الابتعاد عن الدين ونحن كنا الرواد فيه؟​

والاسباب كثسرة طبعاً​


1- هل هذه ضريبة التطور وعصر العولمة؟​


2-هل لآن الكثيرين لايرون في الدين متطلبات الديمقراطية التي اصبحت مطلباً عالمياً؟​


3- هل لآن الكثيرين حرفو في الدين واستخدموه لمكاسب قومية وسياسية؟​


4-هل لآن القومية الكردية كان من أكثر القوميات التي تضررت من الدين؟​


والاسئلة كثيرة
وكثيرة​

ويبقى السؤال ذاته لماذا؟
 

G.M.K Team

G.M.K Team
كل الشكر لك على موضوع الحساس
الدين لله والوطن لجميع علينا اولا ان لا ندخل دين في قومية ولا سياسة هو شيئ شخصي بيننا وبين الله كل منا يحاسبه ربه باعماله من يعمل مثقاله ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقاله ذرةشرا يره

للاسف اغلب شيوخ الكرد كانو منافقين هناك امثلة كثيرة على هذا وشخصيات معروفة
لن ازكرهم ولكن جميع يعرفهم

الكرد مسلمين ومتمسكين باسلامهم ولكن بدون نفاق شيوخ كرتونية

بنسبة لي الامر لا يحتاج لاحد بامكاني اخذ اي كتاب واقراه لن اتحاج الى شيخ ولا مشاورتهم
في امور الخير والشر بامكان الوحد رجوع الى ضميره سوف يجد المناسب

يعني بالمختصر يا ازاديا ولات لا نحتاج الى عمامة حتى نكون مسلمين والا سلام ليس بالعمامة سوداء او البيضاء

كل شكر لموضوعك
 

azadia welat

Active Member
اهلن استاذ عبدو منور ....

اخي عبدو الكل له رائي ونحن هنا للحصول على ارائكم ...

تحياتي لك أخي ...

لي تعقيب اخر اخي عبدو ...
 
انا بختلف بالرأي معك ازاديا لانو الواقع بيقول ان الدين الاسلامي وتيرته ترتفع بشكل ملحوظ عالميا و هو لايرتبط بقومية او جماعة معينة ...
بالنسبة لنا كأكراد فالحمدلله للدين اهمية خاصة عندنا و ايمان رائع و على الرغم من وجود بعض الشيوخ بأوجه متعددة لكن الاغلب على منهج سليم و اصبح يدرك ان الاسلام هو اروع الاحكام و القوانين و التشريعات ...
كل الشكر لك ازاديا على طرحك المميز
 
أعلى