[أبراج] برجك اليوم 1 تشرين الثاني 2013

جوان

مراقب و شيخ المراقبين


الحمل (21 آذار - 20 نيسان)

مهنياً: تحاصر في بداية الشهر مشكلة قانونية، وتدرس بعض الظروف والاوضاع التي تجبرك على قبول بعض التصرفات من دون اعتراض
عاطفياً: العصبية لن تفيدك مع الشريك، والطباع الحادّة نتيجتها توتر العلاقة بينكما وخلافات
صحياً: تبدو قلقاً بعض الشيء جراء عوارض صحية مفاجئة أثرت في نفسيتك





2.png


الثور (21 نيسان - 20 أيار)


مهنياً: قد تشتبك مع الشركاء أو المسؤولين، وظف طاقاتك لتعزيز استقرار موازنتك، واحذر الخلاف والجدال ولا تسمح للاستفزاز بالتأثير في صوابية تفكيرك
عاطفياً: يتعاطى معك الشريك بطريقة عير معتاده اليوم، فحاول أن تواجهه بما يزعجك لتصحيح الوضع
صحياً: قد تشعر بعدم الاستقرار والقلق، لكنك تتخلص منهما بطريقتك الخاصة


3.png


الجوزاء (21 أيار - 20 حزيران)

مهنياً: تشتد المشاعر الصادقة في اليوم الاول من الشهر، فتستفيد من خبرة ما او من حظوظ
عاطفياً: تتقرب أكثر مع الشريك اليوم، فهو بحاجة إلى مزيد من الحنان والعطف والتفهم
صحياً: السعي وراء المتاعب يرهق أعصابك ويتلفها، انتبه مما ينتظرك في المقبل من الأيام



4.png


السرطان (21 حزيران - 20 تموز)


مشروع كبير في طريقه إليك، لكنّ الدراسات مهمة لتحديد الخيارات قبل القيام بخطوات عشوائية
عاطفياً: تقترب تدريجياً من تحقيق الحلم الذي راودك طويلاً، لكن يستحسن أن تتريث لئلا تفقد السيطرة على الوضع
صحياً: خفف قدر الإمكان من المقالي والمشاوي الغنية بالدهون لأنها مضرة بالصحة




5.png


الاسد (21 تموز - 20 آب)

مهنياً: يوم مناسب لإعادة تقييم الأمور والقرارات، وحتّى الأولويات والأهداف، فلا تستعجل قراراً، ولا تعرّض مصالحك للتأرجح والأخطار
عاطفياً: قد تجد الشريك مبتعداً أو لا يبالي، وقد تكون أنت قاسياً في حكمك، فتخفي غيرة أو توحي بها، وهذا دليل حب
صحياً: إختر ثلاثة أيام في الأسبوع للتوجه إلى ناد رياضي للقيام بتمارين مفيدة لك




6.png


العذراء (21 آب - 20 أيلول)

مهنياً: تجد نفسك أمام مشكلات لا بد من حلها إن على الصعيد المهني أو على الصعيد العائلي
عاطفياً: فرصة هادئة إلى جانب الشريك، وهذا ما يعزّز الثقة بينكما لئلا تتجدّد الخلافات
صحياً: القلق والأرق ينهكان جسمك، وعلى المدى المنظور تظهر آثارهما، لكنك تستعيد عافيتك





7.png


الميزان (21 أيلول - 20 تشرين الأول)


مهنياً: يطلّ هذا الشهر والشمس تمرّ ببيت المال بالنسبة إليك، والذي يتحدث عن عائداتك ومصاريفك وأموالك، فتنكبّ عليها منذ اليوم الأول الذي يركّز على هذه الناحية
عاطفياً: بالنسبة إلى أمورك العاطفية تعرف صخباً، وحياة متحركة وملونة بمناسبات واجتماعات تفوق توقعاتك
صحياً: تراجع في المعنويات نتيجة خيبة مهنية تصيبك بإحباط ويأس، لكن الأمر لن يدوم طويلاً



8.png


العقرب (21 تشرين الأول - 20 تشرين الثاني)

مهنياً: قضية انسانية تتبنّاها أو إلى مشاركة أطراف كبيرة هدفًا تلاحقه، وقد تتحمس لمشروع وتسعى إليه، قد تؤدي دور المقنع والمؤثر في الآخرين
عاطفياً: الإحترام المتبادَل مع الشريك يعدّ عاملاً إيجابياً ومهمّاً، وخصوصاً أن المرحلة المقبلة قد تشهد تطورات متسارعة
صحياً: طبيعتك التي تجعلك لا تتوقف عن التفكير ليلاً ونهاراً تحرمك من الاسترخاء، لذا عليك ممارسة رياضة اليوغا واعتزال التفكير فترة حتى تريح ذهنك


9.png


القوس (21تشرين الثاني _ 20 كانون الاول )

مهنياً: تحتفل بجديد أو بمناسبة سعيدة، فتبدو مقبلاً على الدنيا، مرتاحاً إلى التطورات، ملاحقاً الأحداث التي تتزاحم وتحثّك على العمل والانطلاق
عاطفياً: قد تجد نفسك أحياناً مجبراً على تنفيذ طلبات الشريك، فتنشأ بعض الشكوك لكنها تكون عابرة
صحياً: قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة، وفكر في النتائج المترتبة على كثرة تناولها



10.png


الجدي (21 كانون الأول - 20 كانون الثاني)


مهنياً: يدعمك القدر ويأتيك الانفراج في الوقت المناسب، فيحمل اليك صديقاً لم تره منذ مدة طويلة جداً، حاملا إليك بشرى سارّة
عاطفياً: قد يكون الحب على موعد معك فتعيش قصة حالمة أو ارتباطاً جميلاً وأجواء مميزة
صحياً: إذا أحسست بألم بين كتفيك، فهو نتيجة جلوسك ساعات طوال أمام شاشة الكمبيوتر، خفف قدر المستطاع




11.png


الدلو (21 كانون الثاني - 20 شباط)


مهنياً: يبدأ الشهر مع قمر في الميزان يناسبك ويجعلك مرتاحًا للاجواء إذ قد يؤدي أحد الاجانب دوراً في سير الأمور أو تذهب في سفر أو تحضّر له وتبدو سعيداً
عاطفياً: تفاءل بالخير تجده، لا تستعجل أموراً قد ترتد سلبياً عليك، وهذا لن يكون في مصلحة العلاقة بالشريك
صحياً: لا مانع من الحصول على دروس في الرقص مع شريكك أو أصدقائك، لأنك ستشعر بالمرح والتجديد



12.png

الحوت (19 شباط - 20 آذار)

مهنياً: تستغلّ جاذبيتك لإقناع بعض العاملين معك بوجهة نظرك، فتحقق صفقات لافتة طال انتظارها
عاطفياً: تصرفات الشريك المثيرة للشك زادت عن حدها، وهي قد تنعكس سلباً على العلاقة بينكما، فكن مستعداً للأسوأ
صحياً: لا تؤجل بداية اتباع حمية صارمة إلى الغد، فالمماطلة ليست في مصلحتك
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أعلى