كول نار
G.M.K Team
حلو كتير هوش البنات هههه
تصريحات جديدة للفنانة السورية سلافة معمار ضد الفنانات اللبنانيات لم تكن سعيدة بالنسية لجمهور فيسبوك الذي قابلها بالكثير من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا من محبي الفنانة سيرين عبد النور.
جمهور سيرين رأوا أن سلافة تعمّدت إهانة سيرين، واختصرتها بمجرد شكل جميل، واستهزأت بدورها في مسلسل "روبي"، الذي يعتبر واحدا من أصعب الأدوار التي يمكن لممثلة أن تؤديه، سيما وأنه دور مركب يتطلب إمكانات فنية أثبتت سيرين أنها تمتلكها بجدارة.
وكانت سلافة قد ردت في سؤال عن استعانة المخرجين بالممثلات اللبنانيات، فأجابت أن اللبنانيات جميلات ومناسبات لمسلسلات مثل "لعبة الموت" و"سنعود بعد قليل" في إشارة إلى نادين الراسي، "لأن هذا النوع من الدراما بحاجة إلى ممثلة نتفرج عليها فقط".
سلافة قالت إن "الممثلات اللبنانيات يحب المشاهد أن يتفرج على أشكالهن فحسب، في حين أن الممثلة السورية تتمتع بالجمال والموهبة على حد سواء"، وخصّت الفنانة سيرين عبد النور بحديثها، وتساءلت "هل تعتقدين أن سيرين يمكن أن تؤدي دور "بثينة" أو "غريتا"؟ وهل يمكن أن أؤدي أنا دور روبي؟ هي يمكن أن تؤدي دور روبي فقط. وهو نوع مطلوب وناجح تجاريا. كلاهما تمثيل ولكنهما نوعان مختلفان، ويرتبطان بخيار الممثلة وإمكانياتها ومدى قدرتها على تطوير نفسها".
إلى هذا أثير غضب كبير عند عشاق سيرين والدراما اللبنانية، التي تحقق إنجازات منذ سنوات، دفعت بالمحطات العربية إلى شراء مسلسلات لبنانية لعرضها في أوقات الذروة، خصوصا المسلسلات التي لعبت سيرين دور البطولة فيها.
كما شن محبو سيرين هجوما على سلافة، معتبرين أنها تقلل من شأن الدراما اللبنانية بشكل عام، وتطلق أحكاما مسبقة على أعمال يبدو أنها لم تشاهدها
تصريحات جديدة للفنانة السورية سلافة معمار ضد الفنانات اللبنانيات لم تكن سعيدة بالنسية لجمهور فيسبوك الذي قابلها بالكثير من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا من محبي الفنانة سيرين عبد النور.
جمهور سيرين رأوا أن سلافة تعمّدت إهانة سيرين، واختصرتها بمجرد شكل جميل، واستهزأت بدورها في مسلسل "روبي"، الذي يعتبر واحدا من أصعب الأدوار التي يمكن لممثلة أن تؤديه، سيما وأنه دور مركب يتطلب إمكانات فنية أثبتت سيرين أنها تمتلكها بجدارة.
وكانت سلافة قد ردت في سؤال عن استعانة المخرجين بالممثلات اللبنانيات، فأجابت أن اللبنانيات جميلات ومناسبات لمسلسلات مثل "لعبة الموت" و"سنعود بعد قليل" في إشارة إلى نادين الراسي، "لأن هذا النوع من الدراما بحاجة إلى ممثلة نتفرج عليها فقط".
سلافة قالت إن "الممثلات اللبنانيات يحب المشاهد أن يتفرج على أشكالهن فحسب، في حين أن الممثلة السورية تتمتع بالجمال والموهبة على حد سواء"، وخصّت الفنانة سيرين عبد النور بحديثها، وتساءلت "هل تعتقدين أن سيرين يمكن أن تؤدي دور "بثينة" أو "غريتا"؟ وهل يمكن أن أؤدي أنا دور روبي؟ هي يمكن أن تؤدي دور روبي فقط. وهو نوع مطلوب وناجح تجاريا. كلاهما تمثيل ولكنهما نوعان مختلفان، ويرتبطان بخيار الممثلة وإمكانياتها ومدى قدرتها على تطوير نفسها".
إلى هذا أثير غضب كبير عند عشاق سيرين والدراما اللبنانية، التي تحقق إنجازات منذ سنوات، دفعت بالمحطات العربية إلى شراء مسلسلات لبنانية لعرضها في أوقات الذروة، خصوصا المسلسلات التي لعبت سيرين دور البطولة فيها.
كما شن محبو سيرين هجوما على سلافة، معتبرين أنها تقلل من شأن الدراما اللبنانية بشكل عام، وتطلق أحكاما مسبقة على أعمال يبدو أنها لم تشاهدها