رفض الأهل زواج الأخت الصغرى قبل الكبرى

رد: رفض الأهل زواج الأخت الصغرى قبل الكبرى

انا كأم اكول كل من ياخذ نصيبه من الحياة يعني اشلون اخرب نصيب الصغيره اذا ما اجى للبنت الكبى حتى حرام بلعكس راح اخلي بنتي الكبيره اتساعدها وتفرحلها بقدر فرحها النفسها والحمد لله احنا متفقين على هذا ههههههههههههههههههه

مشكورين على الموضوع
 
رد: رفض الأهل زواج الأخت الصغرى قبل الكبرى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزوري
انا كأم اكول كل من ياخذ نصيبه من الحياة يعني اشلون اخرب نصيب الصغيره اذا ما اجى للبنت الكبى حتى حرام بلعكس راح اخلي بنتي الكبيره اتساعدها وتفرحلها بقدر فرحها النفسها والحمد لله احنا متفقين على هذا ههههههههههههههههههه

مشكورين على الموضوع


شكرا لمرورك

دمت بخير
 
رد: رفض الأهل زواج الأخت الصغرى قبل الكبرى

كان في هيك أهل بس ما توقع يكونو موجودين لهلا
طب إذا الأخت الكبيرة مانا حابيه تتجوز
رح تقطع نصيب أختها الصغير
الف شكر على هذا الموضوع
 
رد: رفض الأهل زواج الأخت الصغرى قبل الكبرى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوليلك
كان في هيك أهل بس ما توقع يكونو موجودين لهلا
طب إذا الأخت الكبيرة مانا حابيه تتجوز
رح تقطع نصيب أختها الصغير
الف شكر على هذا الموضوع

لا كوليلك باكدلك انو في هيك اهل لحد هلئ

بس انشاء الله هني قلة

وانشاء الله هذه العادة السيئة تروح من مجتمعنا

دمتي بخير
 
رد: رفض الأهل زواج الأخت الصغرى قبل الكبرى

ما كلت رايك بريندار سوري على التدخل بس لماذا (اينما يكون الالم يكون موطنك ) سوري

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
رد: رفض الأهل زواج الأخت الصغرى قبل الكبرى

يرى علماء النفس أن رد الخاطب بحجة تزويج الكبرى أولاً قد يؤدى إلى قيام عداوة وبغضاء ونفور بين الأخوات نتيجةً الإحساس بأن إحداهما تقف فى طريق سعادة الأخرى
على الأب الذى يتعرض لمثل هذا الموقف أن يتقبل الموضوع بهدوء وأن يكون سنداً لابنته الصغرى ومستشاراً أميناً لها ولا يقف حجر عثرة فى طريق مستقبلها، فقد لا تتاح لها مثل هذه الفرصة مرة أخرى .كما أن عليه ألا ينسى مشاعر الكبرى وأحاسيسها فهى بحاجة إلى من يدعمها نفسياً واجتماعياً وإلى من يبث فى كيانها جرعات من الإيمان والأمل والثقة بالنفس.
أما الأم فعليها أن تعالج الأمر بميزان متكافئ بين العقل والعاطفة، فالصغرى بحاجة إلى رجاحة عقل أمها، والكبرى بحاجة إلى عاطفة جياشة تحتويها فلتكن أما عاقلة حيال مستقبل ابنتها الصغرى وحنوناً تحتضن حزن الكبرى وتعمل على إقناعها بقدر الله عز وجل والدعاء لها بأن يرزقها الله الزوج الصالح
وعلى الأخت الكبرى أن تتقبل الأمر بحكمة وأن تقتنع بأن خطبة أختها الأصغر قبلها أمر لا يعيبها، وأن نصيبها سوف يأتيها بإذن الله تعالى فى أوانه.ولا يحق لأحد أن ينتقد الأسرة التى توافق على تزويج الصغرى قبل الكبرى فرفض تزويج الصغرى قبل أختها الكبرى عادة سيئة لا يقرها شرع ولا يقبلها عقل، وقد ندب الشرع إلى تزويج البنات، وجاء التحذير من رد الخاطب إذا كان حسن الدين والخلق
ولو كان فى الترتيب بين الأخوات فى الزواج خير لأرشدنا إليه ديننا الحنيف.
ولا ننسى أن الله تعالى كتب مقادير كل شيء وقدر للإنسان ما له وما عليه منذ نفخ الروح فيه. ولن يأخذ إنسان إلا ما كتب الله له ، وكذلك فإن الصغرى لن تأخذ نصيب أختها أو تؤثر عليه.

 
أعلى