G.M.K Team
G.M.K Team
نبدء معاً قصة رواتها امراة متزوجة البالغة من العمر 35 سنة لها 3 اولاد بدات قصتها حيما كان زوجها يتغيب عن البيت بسبب ظروف لها فاهمل زوجته واولاده بسبب انانية ومرض اسموها المال اكترث حياته في العمل وتناسى واجبه امام اسرته فكان جزائه زوجته اغتصبت عبر الانترنت طلبت مريم من زوجها حاسوب لي تقضي وقتا مع الحاسوب بسبب ملل تشعر به صديقتها شجعتها على هذه الفكرة تقبل زوج بالفكرة وبدات مريم تتصفح صفحات الانترنت مواقع المفضلة لها الاطباق وماشابه ذلك لحظة في الموقع التي دخلتها كلمة دردشة شات دخلت مريم على شات وتعرفت على اجواء الشات واصبحت تقضي معظم اوقاتها الاكثر على شات من خلال وجودها في الانترنت تعرفت على شاب فاصبح يطلب من مريم علاقة فقالت مريم انا امراة متزوجة لا استطيع ان ارتبطت بأي علاقة مع شاب ؛ فالعرفة ودين لا يسمح بذالك كان الشاب ازكى منها وافق على رغبتها ولكن اقتربة اكثر منها وطلبة منها الصداقة فقط فاوافقت مريم من طيبة قلبها ولكن الامورة تطورت فتحولت من صداقة الى حب فا اصبحت مريم تتعلق بهذا الشاب يوماً بعد يوم طلب شاب من مريم ان تشغل الكام انبهر شاب بانوثتها وهنا بدات الحكاية شاب طلب من مريم يوم بعد يوم وبعد محاولات صعبة من مريم ان يتكلمو على الهاتف مريم وثقة بهذا الشاب اتطورت العلاقة بينهما وهي احببته فاصبحة حبيبان تجلس مريم ساعات متواصلة مطولة على الانترنت من ثم على الهاتف تعلقت بصوت الشاب فا أحيا فيها شيئ من الحب وشجناً خاص واهتمام الشاب بها وتفكر مريم باهمال الزوج لها كانت تتسألو نفسها لما لا يكون زوجي مثل هذا الشاب يهتم بي ويحبني قدرة مايحبني الشاب ؟..
طلب الشاب من مريم ان يلتقيان فرفضت بشدة وقالت لا أستطيع ان اخون زوجي واعصي الله اقنعها الشاب انه يحبها ويريد أن يراها لحظة فقط في أي مكان تطلبه مريم في يوم من الايام وبعد مرور سنة رضيت مريم بماطلبه الشاب منها وافقت وثقة فيه واحبته فا وعدت ان ترى الشاب في محل تشتري ثياب في هذا المكان التي تتعود ان تزور هذا المحل وافقة الشاب على طلبها في الساعة الثانية ظهرن خرجت مريم من بيتها ولكن شعور الخوف يمتلكها يراودها الخوف يلزمه طاول الوقت ولكن تذكرت بانها تعرفت على الشاب وكان ونيس وصديق لها في حالة عندما كانت تشعر بعدم واهمال زوجها عنها برغم تقربها الكثير منه ومحاولة فاشلة من زوجها باهتمام بها وان تشعر بانوثتها ولو كانت لحظة ... انتظرت مريم الشاب وهي تشتري الملابس ولكن تاخرة كثيراً قررت أن تذهب الى البيت لان الشاب لم ياتي قلقة كثيراً لماذا لم يأتي : فكان رد الشاب اعتذار منها بسبب ظروف كان يعيشها في ذلك الوقت وفي يوم من الايام خرجت مريم الى التسوق وحين عودتها الى البيت وشارع كان خلاية من الناس وقفت سيارة امامه فاذا بذالك الشاب يلقي عليها التحية ويطلب منها ان تركب معه السيارة وافقت مريم بحجة الشاب لي كي لا يراها احد سالت مريم كيف عرفت عنوان بيتي قال صدفة انا لا اعرف عنوان بيتك اسرع شاب بسيارتها وقف عند مدخل البناية فالقت مريم مصابها اربع شبان يحملونها ويرمونها في غرفة النوم وشاب الحقير الذي دع وأوهم مريم بأنه يحبها قام بما يجب قيامه باغتصاب مريم ورفاقه معن كان الشاب يراقبها في المحل عندما وعدته مريم بلقاء أول مرة ولم يخالف وعده ولكن كان يراقبها من بعيد حتى يفعل فعلته ويعرفة عنوانة بيتها وبعد قليل اغمضو عين مريم وكان مصيرها في شارع عادت الى البيت منهارة ولا تستطيع النظر الى اولادها بقيت مريضة على فراشها اخذها زوجها الى الطبيب خافت مريم من طبيب ان يكشف لي زوجها انها مغتصبة وعلى جسدها اثر من الاغتصاب وتكون الفضيحة ولكن الطبيب قدر الوضع ولم يتكلم مريم لم تعد تتحمل مافعلته من ذنب وخطيئة مع اولادها وزجها وخوفها من الله وخجلها احملت حقيبتها وذهبت الى بيت اهلها تطلب من زوجها الطلاق أحساسها بالخطيئة بعذبها ولم تحمتله انتهت قصة مريم وانتها بيتها بعد دمار وفقدان الحنان والاهتمام من زوجها يقع اللوم على من اختي الفاضلة رسالتي لك ولي زوجك هناك طرق كثير انا نستفيد منها وان نعيش وان نبني عش اسرية يملائه العواطف والحنان ارتبطي بيبيتك ولا تجعلي أي احد يفسد ويدمر بيتك ورسول امر بصبر والايمان وتوصى بنساء خيرن تاثرت بهذه القصة كثيرن ولكن ماهو الحل والسؤال لماذا ايها الزوج لماذا أنت الوحيد المتهم وجعلت بيتك ينهار بسبب اهمالك
واستهتارك لزوجتك ؟
اعضاء منتدانا الكرام حبيت اطرح هذا الموضوع لنقاش هو قد يكون بعيد عن الوقع او يكون صحيح
نحن في عالم مجهول يدخله الامير والحقير فيه من كل الاشكال ولكن هنا اعتبر من يستخدم شات وتعارف وهذه الامور شخص سيئ اذا دخلنا الموقع تجد من كل النواحي موجد
يستطيع الشخص ان يناقش ان يتبادل الخبرات ان يتعلم ويطلب المساعدة ولكن عندما يكون ايميل وتعارف وشات يكون هناك شيئ اخر
هنا سؤالي من يتحمل المسؤلية المراة الزوج موقع شات الشاب
