يا kobani يهمك الامر سياسا كنت او شخص عادي

رد: يا ciwan1111 يهمك الامر سياسا كنت او شخص عادي

الحرب وليد السياسة تنتهي الحرب بانتهاء السياسة.
المهم ان تتخلص من الخوف.
الأهم من ذلك ان تتقن ثقافة التخلص من العبودية وتتعلم ممارسة الحرية.
وتشعر بوجودك ودورك في المجتمع
وتتأكد ان الأنسان هو اداة التغيير​
 
رد: يا kulilk يهمك الامر سياسا كنت او شخص عادي



الكفاح مطلوب الى الرمق الاخير وهنالك لابدمن ان تروي دماؤنا بساتين وطن اولادنا واحفادنا ومن يتهيب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر


 
رد: يا [you] يهمك الامر سياسا كنت او شخص عادي

ثق بما اقول لا توجد في اي دوله في اي منطقه بالارض من هو كامل لا تفتكرو ان الغرب فيهم كل المعاني الانسانيه لا هذا غير صحيح صحيح ليش كدول الشرقيه ولكن الي عايش او يشوف مو مثل الي يسمع او ما يشوف ثق يا كوباني ليش لديهم اي نوع من الانسانيه خاصه لالااجىء
 
رد: يا [you] يهمك الامر سياسا كنت او شخص عادي

اذا الموت محتم وهذا ما نعرفه جيدا فكل نفس ذائقة الموت وسواء سكتنا اوتكلمنا وافقنا او اعترضنا اذن فعلينا ان نرفع راية الحق والنضال وسواء طال علينا الدرب ام قصر فالثوره هي الطريق الامثل للتخلص من الظلم والطغيان هذا رأيي ونحن في كوردستان رفعنا مع البارزاني الخالد شعار (كوردستان يان نه مان) اي كوردستان او الفناء وحققنا الكثير وما زلنا نرفع هذا الشعار الى اليوم حتى تحقيق كافة الاهداف التي ثرنا من اجلها
 
رد: يا [you] يهمك الامر سياسا كنت او شخص عادي

ا في بداية حياتي السياسية عملت مع المناضلة عائشة من سكنة محطة قطار الموصل في الوقت الذي كان هناك عددا من الشباب السلبي التافه وساعدت في 1968 الاخ عبد الرحمن ابو عوف في اعادة تاسيس الحزب ولملمة ستاته وكان عبد الرحمن موظف كاتب في متوسطة الحدباء المسائية في الموصل وووالخ لكن بالاخر وعندما استتب الامن والسلام في الحل السلمي تم تنصيب عدد من السلبين في مناصب محترمة مثل طارق امين وناظم احمد وووالخ اتعرف كانوا ينكرون على شعبنا الكردي نضاله لتحرير نفسه من عبودية العرب في العراق وهناك امثلة عديدة لامجال لذكرها وانا اليوم ولاسباب عديدة ارى انه بات النضال المسلح امر مستحيل من وجهة نظر انسان عاش فترات مظلمة وعانى وتشرد وووالخ لان اليوم الاساليب السلمية تحقق الحق لاي شعب يطالب بحقه في الحياة الحرة الكريمة ولن يخسر شئ بل العكس ؟ اتعرف لماذا ؟
لان العراك المسلح لايؤدي اليوم الى نتائج ايجابية بل العكس ووضعنا في كردستان وعلى مدى نصف قرن لم يؤتي نتيجة غير الخراب والدمار وسفك الدماء البريئة ولولا التدخل الاميريكي وحسم الموضوع مع طاغية العراق ( بالقوندرة ) اي بالعقب الحديدي لما وضعت الحرب اوزارها لحد يومنا هذا وربما كان تالب على الكرد المحيط الاقليمي وانهوا الثورة الكردية بقمع دامي لاتقوم له قائمة اخرى ولتذكر حلبجة كمثال ؟لان السلاح اليوم غير السلاح بالامس نوعيا ؟ اذا للنضال السلمي اهميته وجدواه وايجابياته فلا تتحدث في امور انت نفسك لم تعاني منها ولم ترى الفضائع التي نجمت عنها ؟ هناك قصص طويلة سوف اجمعها وارويها لان السلاح والاقتتال والحرائق لاتخلف سوى الرماد الخ حتى مصير المناضل الملا مصطفى رحمة الله عليه تشوبه مليون شائبة ولايخرج قيد انملة عن نظرية المؤامرة لو تتذكرون الملك حسين رحمه الله كان بمقدورهم شفائه الا انهم انهوا له حياته بعد ان شعروا انه يريد ان بتحول ليبيض وجهه بعض الشئ عربيا الا انهم وبكل بساطة ارسلوه لينصب من هم يريدونه البديل ومن ثمة ؟؟؟؟؟
تذكروا حادثة شيخ الازهر قريبة جدا كانت صحته عال العال الا انهم عرفوا انه سيتحول كسابقيه الى .....؟ فانهوا حياته حتى انهم لم يسلموا رفاته لاهله انها نظرية المؤامرة راجع كتاب (( لعبة الامم )) لتعرفوا ان استخدام السلاح بات امرا مستحيلا لقوة تحررية في عالمنا هذا ؟
الحديث يطول ولن اجد اذانا صاغية لان المجربين رحمة الله على رفاتهم رحلوا وبقي الانتهازين الذين لم يعايشوا الكفر الذي مر بنا دون جدوى لان السلاح كان وسيلتنا وهذه الوسيلة فاشلة الا انها كانت فاعلة الى غاية نهاية السبعينيات
تحياتي للجميع
اليوم لو تجولنا بين مرافق الحياة السيادية في كل كردستان ودققنا من يتولى المراكز السيادية لدهشنا عندما نجد ان السبعين بالمائة من السيادين كانوا انتهازين متنكرين للقضية الكردية التحررية ولم يشاركوا حتى بدفع فلس واحد او صوت واحد لمساندتها لكنهم وجدوا طريقهم الى .......؟ لذا لن يحدث وفاق ولو نسبي في استقرار وطننا وحرية شعبنا وربما تنعكس الاية في فرصة قريبة ونعود الى مربع الصفر لان هؤلاء الناس الانتهازين في مواقع السيادة اليوم قد يخونون ويهدون كل مابناه المناضلون الابرار من الحفيد الى الملا مصطفى الى الخ
 
رد: يا [you] يهمك الامر سياسا كنت او شخص عادي

انا في بداية حياتي السياسية عملت مع المناضلة عائشة من سكنة محطة قطار الموصل في الوقت الذي كان هناك عددا من الشباب السلبي التافه وساعدت في 1968 الاخ عبد الرحمن ابو عوف في اعادة تاسيس الحزب ولملمة ستاته وكان عبد الرحمن موظف كاتب في متوسطة الحدباء المسائية في الموصل وووالخ لكن بالاخر وعندما استتب الامن والسلام في الحل السلمي تم تنصيب عدد من السلبين في مناصب محترمة مثل طارق امين وناظم احمد وووالخ اتعرف كانوا ينكرون على شعبنا الكردي نضاله لتحرير نفسه من عبودية العرب في العراق وهناك امثلة عديدة لامجال لذكرها وانا اليوم ولاسباب عديدة ارى انه بات النضال المسلح امر مستحيل من وجهة نظر انسان عاش فترات مظلمة وعانى وتشرد وووالخ لان اليوم الاساليب السلمية تحقق الحق لاي شعب يطالب بحقه في الحياة الحرة الكريمة ولن يخسر شئ بل العكس ؟ اتعرف لماذا ؟
لان العراك المسلح لايؤدي اليوم الى نتائج ايجابية بل العكس ووضعنا في كردستان وعلى مدى نصف قرن لم يؤتي نتيجة غير الخراب والدمار وسفك الدماء البريئة ولولا التدخل الاميريكي وحسم الموضوع مع طاغية العراق ( بالقوندرة ) اي بالعقب الحديدي لما وضعت الحرب اوزارها لحد يومنا هذا وربما كان تالب على الكرد المحيط الاقليمي وانهوا الثورة الكردية بقمع دامي لاتقوم له قائمة اخرى ولتذكر حلبجة كمثال ؟لان السلاح اليوم غير السلاح بالامس نوعيا ؟ اذا للنضال السلمي اهميته وجدواه وايجابياته فلا تتحدث في امور انت نفسك لم تعاني منها ولم ترى الفضائع التي نجمت عنها ؟ هناك قصص طويلة سوف اجمعها وارويها لان السلاح والاقتتال والحرائق لاتخلف سوى الرماد الخ حتى مصير المناضل الملا مصطفى رحمة الله عليه تشوبه مليون شائبة ولايخرج قيد انملة عن نظرية المؤامرة لو تتذكرون الملك حسين رحمه الله كان بمقدورهم شفائه الا انهم انهوا له حياته بعد ان شعروا انه يريد ان بتحول ليبيض وجهه بعض الشئ عربيا الا انهم وبكل بساطة ارسلوه لينصب من هم يريدونه البديل ومن ثمة ؟؟؟؟؟
تذكروا حادثة شيخ الازهر قريبة جدا كانت صحته عال العال الا انهم عرفوا انه سيتحول كسابقيه الى .....؟ فانهوا حياته حتى انهم لم يسلموا رفاته لاهله انها نظرية المؤامرة راجع كتاب (( لعبة الامم )) لتعرفوا ان استخدام السلاح بات امرا مستحيلا لا قوة تحررة في عالمنا هذا ؟
الحديث يطول ولن اجد اذانا صاغية لان المجربين رحمة الله على رفاتهم رحلوا وبقي الانتهازين الذين لم يعايشوا الكفر الذي مر بنا دون جدوى لان السلاح كان وسيلتنا وهذه الوسيلة فاشلة الا انها كانت فاعلة الى غاية نهاية السبعينيات
تحياتي للجميع
اليوم لو تجولنا بين مرافق الحياة السيادية في كل كردستان ودققنا من يتولى المراكز السيادية لدهشنا عندما نجد ان السبعين بالمائة من السيادين كانوا انتهازين متنكرين للقضية الكردية التحررية ولم يشاركوا حتى بدفع فلس واحد او صوت واحد لمساندتها لكنهم وجدوا طريقهم الى .......؟ لذا لن يحدث وفاق ولو نسبي في استقرار وطننا وحرية شعبنا وربما تنعكس الاية في فرصة قريبة ونعود الى مربع الصفر لان هؤلاء الناس الانتهازين في مواقع السيادة اليوم قد يخونون ويهدون كل مابناه المناضلون الابرار من الحفيد الى الملا مصطفى الى الخ
 
أعلى