مرحبا بكم جميعا أصدقائي وأحبائي الأكارم
عذرا على التأخير
أشتقت لكم جميعا , وشكرا لكم على تثبيتكم لقصتي القصيرة المتواضعة , وأخص بالشكر أخي لقمان الذي طلب تثبيت القصة , والسيد عبدو الذي تفضل بقبول الطلب .
في الحقيقة أنني مشغول منذ فترة بأمرين اثنين , وفي كليهما خير لكم جميعا كأمة مشتتة مضطهدة .
الأمر الأول كوني طبيب , وهو عمل مضن كما تعلمون , والأمر الآخر والأهم أنني بصدد وضع اللمسات الأخيرة على أولى رواياتي , وهي رواية مطولة تقع في 250 صفحة , وهي توجز الواقع المرير الذي يعيشه شعبنا , وذلك من خلال تصوير مأسات عائلة كردية يغدر بها الزمان فتشد الرحال إلى أوروبا , ولكن براثن القدر التي صممها الله خصيصا لهذا الشعب تلحقها إلى جنات أوروبا ...................