موسوعة الغذاء النباتي

كول نار

G.M.K Team
رد: موسوعة الغذاء النباتي

1060.jpg





* المحتويات:
- تعتبر حبات الأرز غنية جداً بالكربوهيدرات لكنها فقيرة نسبياً بالبروتينات. ويحتوي الأرز على مواد آزوتية، مواد دهنية، ألياف، أحماض أمينية وكثير من النشا. وفيه مواد معدنية (السيلكون والمنغيزيوم خاصة) وفيه فيتامينات تتركز في القشرة.
-والجدير بالذكر أن الأرز الأسمر هو الأغنى بالألياف والفيتامينات لأن الأرز الأبيض يخسر من مواصفاته أثناء التصنيع.



* الفوائد والاستعمالات:
- بالرغم من أن الأرز ليس غنياً بالبروتين إلا أنه له قيمة غذائية عالية، فهو سهل الهضم، يقتات به غالبية فقراء العالم وكثير من أغنيائه. ويشكل الأرز مع مشتقاته مادة رئيسية في التجارة العالمية.
- يستعمل الأرز في الصناعات الغذائية لاستخراج النشا وغيره.
- ويستعمل في صناعات العطور لاستخراج أدوات التجميل (حمرة وبودرة وغيرهما). وتستعمل نبتة الأرز بكاملها في الصناعة.. ومن تبنه يصنع الكرتون والورق.



- الأرز مصدر هام من مصادر الطاقة التي يحتاجها جسم الإنسان، وتبعاً لخارطة الهرم الغذائي (الدليل اليومي للطعام السليم) فإنه يتوجب على الإنسان أن يستهلك حوالي الخمسين بالمئة من غذائه اليومي على شكل نشويات، خاصة النشويات غير المكررة مثل الأرز الأسمر والخبز والنخالة.



* وبما أن الأرز يزرع في مناطق مختلفة من العالم فإن هناك حوالي الأربعين ألف نوع منه في العالم. أما الأنواع الأكثر شيوعاً في الدول العربية فهي التالية:
- الأرز الطويل: وهو غني بالنشا. إذا تم تحضيره كما يجب فإن حبوبه لا تلتصق ببعضها البعض وهو ناشف وخفيف.
- الأرز القصير: يبدو شكله وكأنه مستدير وهو غني جداً بالنشا، وعادة ما تلتصق حباته ببعضها البعض أثناء طهوه يستعمل عادة في المطبخ الصيني والسوشي.
- البسماتي: حبوبه طويلة، وهناك نوع مميز منه يعتق لمدة سنة بعد الحصاد فيكتسب نكهة مميزة (قريبة إلى نكهة الفستق) تطول حباته أكثر أثناء الطهو وتنفرد عن بعضها البعض.
-يتميز النوعان الرئيسيان من أرز البسماتي بلونهما الأبيض والأسمر.
- الأرز الأسمر: هو أرز كامل أزيلت عنه القشرة فقط. ويتواجد في ثلاثة أحجام قصير، وسط وطويل. نكهته غنية لأنه لا يتعرض للتصنيع لفترة طويلة، وهو الوحيد الذي يحتوي على الفيتامين E ويحافظ على معظم أفراد عائلة الفيتامين B.
- الأرز المسلوق جزئياً:هو نوع من الأرز الذي يتعرض للطهو على البخار لفترة قصيرة ثم يضغط قبل وضعه في الطاحونة. مغذ أكثر من الأرز الأبيض العادي، يحافظ على نسبة 70% من قيمته الغذائية لكنه يخسر الكثير من أليافه.



- الأرز الأسمر غني بالفيتامين B1 الضروري الذي يسهل عمل خلايا الجسم (خاصة الخلايا العصبية) حيث أن نقصه في الجسم يقود إلى ضعف عام وإلى إمساك وتعصيب وعدم تركيز لذلك يعتبر الأرز مضاداً لهذه الحالات المرضية، فهو ينعش الجسم ويدرأ عنه خطر الأمراض الخبيثة.
-وبالإضافة إلى الفيتامين B1 فإن الأرز الأسمر يحتوي على الألياف التي تساهم في حماية الجسم من ارتفاع ضغط الدم وفي تنظيم نسبة السكر وتحمي من بعض أنواع السرطان.
- يستعمل الماء الناتج عن سلق الأرز الأبيض كعلاج ضد الإسهال الخفيف. ويستعمل الأرز كمصدر للطاقة وغذاء للذين يعانون من حساسية ضد بروتين القمح (الغلوتان).



* طريقة الاستهلاك:
- يحفظ الأرز بعيداً عن الرطوبة والضوء. كما أن الأرز المطهو يمكن حفظه في البراد لمدة ثلاثة أيام (لكنه لا يحفظ في الثلاجة).
-إن حصة واحدة من الأرز 200غ تؤمن ثلث حاجة الجسم اليومية من الفيتامين B1.
- ويقدم الأرز مسلوقاً إلى جانب الأطباق الرئيسية ويمكن أن تضاف إليه الخضار المقطعة أو البيض. وهو من أهم مكونات السوشي الياباني.
-هناك منتوجات كثيرة مصنعة من الأرز حيث نجد رقائق الأرز (شبيهة برقائق الذرة) للفطور، وهناك حليب الأرز، كريم الأرز، طحين الأرز...
- وهناك خبز الأرز الذي يستعمله النباتيون، النصيحة في طريقة تحضير الأرز أن لا يتم طهوه لمدة طويلة كي لا يخسر الكثير من فوائده الغذائية.
 

كول نار

G.M.K Team
رد: موسوعة الغذاء النباتي

1061.jpg


--------------------------------------------------------------------------------






* المحتويات:
- اليقطين غني بالكربوهيدرات والفيتامينات، وفيه سكر، نشا، ألياف، بكتين، أحماض عضوية وعناصر معدنية (حريراته 26ك.ك). وفي بذوره نسبة كبيرة من الزيوت الدهنية.



* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر اليقطين من الخضار المفيدة جداً والمتعددة الاستعمالات (مربيات، وجبات مطهوة، عصير،...).
- اليقطين النيء مدر للبول ومفيد جداً في حالات الإمساك. أما اليقطين المطهو فينصح به في حالات التشنج، أمراض الكلى، أمراض الكبد، أمراض المثانة، اختلال عملية الاستقلاب، الأوديميا، أمراض القلب والسمنة.
- أما عصير اليقطين فهو مضاد للإلتهابات ومفيد لمعالجة الحروق والأكزيما.
- ولبذور اليقطين استعمالات عديدة. ففي الطب الشعبي كما في الطب العلمي تعتبر هذه البذور الغنية بالبروتينات عادة مدرة للبول وطاردة للديدان. ولأن اليقطين غني جداً بالفيتامين A وبالألياف فإنه يحافظ على سلامة الخلايا ويمنع تحولها إلى خلايا سرطانية في عنق الرحم والأمعاء الغليظة والمعدة والجلد وفي الثدي وغدة البروستات.



- ويمتاز اليقطين عن شقيقه الكوسى بغناه بالفيتامين A والكربوهيدرات (إلا أن الكوسى أغنى منه بالفيتامينC الذي يتجمع في القشرة الخارجية). ويتميز الكوسى بسهولة الهضم لذلك يتم وصفه لتنشيط عملية الهضم في حالات التشنج والسمنة (خاصة للمسنين).
- ويعتبر اليقطين من أهم المغذيات المفيدة لغدة البروستات عند الرجال لأنه غني بالمغنيزيوم والزنك، كما أنه يحتوي على أحماض دهنية (أوميغا-3) ضرورية للجسم. ويساهم اليقطين في اعتراض تشكل الحصى في المرارة (خاصة أوكسالات الكلسيوم).
- اليقطين هو أهم مصدر نباتي لمعدن الزنك الضروري لزيادة مناعة الجسم. والزنك كما هو معروف فعال ضد الالتهابات ويساعد في تضميد الجروح ويعاني من نقصه عادة الشباب الذين يعانون من الأمراض النفسية كما يعاني من نقصه المسنون. والجدير بالذكر أن 50غ من بذور اليقطين تسد ثلث حاجة الإنسان اليومية من معدن الزنك واليقطين مفيد جداً للحوامل.



* طريقة الاستهلاك:
- يفضل اليقطين الأخضر من الداخل عن البني. يحفظ اليقطين في البراد لمدة شهرين شرط وضعه في مرطبان. يعتبر اليقطين من أهم الوجبات الخفيفة في المطبخ العربي وهو يضاف إلى السلطة وإلى الطبخ أو يحضر مع العجين وحتى على شكل كبة. والزيت المستخرج من بذور اليقطين غني جداً بالأحماض الدهنية الضرورية مثل أوميغا-3 و أوميغا-6
 

كول نار

G.M.K Team
رد: موسوعة الغذاء النباتي

1062.jpg







* المحتويات:
-الهليون غني جداً بالأحماض العضوية وبالمركبات الكيميائية الخاصة، كما أن فيه أليافاً وفيتامينات ومواد معدنية.



* الفوائد والاستعمالات:
- للهليون استعمالات واسعة في الطب الشعبي، وتعتمد خصائصه الشفائية على احتوائه على المواد الآزوتية وعلى الأسبرغين والبوتاسيوم لذلك يعتبر ذا تأثير فعال على القلب والكلى.الأسبرغين الموجود في الهليون هو من أهم المواد المدرة للبول ويتمتع بقدرة على كسر سلاسل الأحماض والأملاح داخل الكلى والعضلات ويساهم في إخراجها من الجسم.
-وقد أثبت الطب الحديث أن المواد الموجودة في الهليون تساعد على خفض الضغط وتوسيع الشرايين، كما أنها تنشط عمل الكبد، تخفض نسبة السكر في الدم وتحسن عملية التبادل الأيضي. وللهليون دور في تنظيف الجسم من بقايا الإشعاعات.
-ويساعد الهليون أيضاً على تليين وتوسيع عنق الرحم، حماية القلب، مقاومة التهابات المفاصل وتحسن وضع الجلد. والهليون يخفف حدة الإمساك فهو مصدر لنوع خاص من الألياف التي تساهم في زيادة البكتريا المفيدة للأمعاء. وبسبب احتوائه على مادة الكلوروفيل فهو مساعد على تقوية الدم، ولأنه قليل الحريرات فإنه يدخل في نظام الحمية.



* طريقة الاستهلاك:
-في الدول العربية نجد الهليون المعلب أكثر مما نجد هليوناً طازجاً. وينتشر في العالم نوعان من الهليون هما الأبيض والأخضر والأخير هو الأكثر شيوعاً. الهليون الطازج يغلف بالورق وبأكياس من النايلون ثم يوضع في البراد لمدة 4 أو 5 أيام على الأكثر.
- الهليون الطازج أو المطهو بعض الشيء يدخل في السلطة أو يتم تناوله إلى جانب الطبق الأساسي أو حتى على شكل حساء. الهليون المعلب أو المثلج يتمتع بنفس الفوائد الغذائية تقريباً إلا أنه يحتوي على كمية من الملح.
 

كول نار

G.M.K Team
رد: موسوعة الغذاء النباتي

1063.jpg




* المحتويات:
-تحتوي الهندباء البرية على مواد علاجية، زيوت، أملاح معدنية، فيتامينات وغيرها. وتحتوي جذورها على جلوكوز مرّ، قطران، كاوتشوك، مواد نخامية، سكر، زيوت دهنية، كولين، أحماض عضوية، مواد صباغية، مواد معدنية وفيتامينات. في الأزهار والأوراق تاراكسانتين، صبغيات ومواد أخرى، وفي الأوراق خاصة سابونين، كلسيوم، فوسفور، وحديد وهي غنية جداً بالفيتامين A.



* الفوائد والاستعمالات:
-إضافة إلى استعمالاتها في الطب الشعبي فإن للهندباء مزايا علاجية تم اكتشافها بواسطة الأبحاث العلمية الحديثة. فالمواد ذات الطعم المرّ في النبتة تحسن الشهية وتنشط الجسم وتساعد الجهاز الهضمي وتمتلك قدرة على إدرار البول والعصارة الصفراء وعلى تليين المعدة وطرد الديدان.
-الجذور والأوراق مفيدة ضد أمراض الكبد والمرارة وضد تشكل الحصى في المرارة وضد اليرقان، التهاب المعدة، الإمساك والبواسير. وقد تمت الاستعانة بالهندباء عبر التاريخ لمعالجة الحمى والصفيرة. خلاصة الجذور تستعمل علاجاً ضد الإلتهابات والبكتيريا ومسكناً، أما خلاصة الورق فمفعولها أقل.
- تدخل الهندباء في خلطة نباتية وتحضر منها الزهورات المغلية التي تزيل السموم من الجسم وتدخل في نظام الحمية.



* طريقة الاستهلاك:

-تضاف أوراق الهندباء عادة إلى السلطة أو تطهى كما السبانخ مع شيء من الزيت والحامض والثوم مما يساعد على تخفيف طعمها المر. أما جذور الهندباء فيجري تحميصها وطحنها فيستعمل مسحوقها كقهوة سريعة الذوبان، فنكهتها مشابهة لنكهة القهوة إنما هي خالية من الكافيين.
 

كول نار

G.M.K Team
رد: موسوعة الغذاء النباتي

1064.jpg





* المحتويات:




-يعتبر الملفوف أحد أنواع الخضرة الغنية. ويقال أن دراسة الفيتامين C قد بدأت من الملفوف الغني جداً بهذا الفيتامين (لا يقل في غناه عن الليمون والبرتقال). وفيه إضافة إلى الفيتامين C مجموعة من الفيتامينات والأملاح المعدنية إضافة إلى الألياف والأحماض الأمينية والسكريات. كما أن فيه بعض المواد التي تساعد النمو وتحسين وضع الذاكرة.




-والجدير بالذكر أن الملفوف عدة أنواع ويظهر في عدة ألوان. وتضم أسرة الملفوف: الملفوف الأبيض، الملفوف الأحمر، الملفوف الصيني، الملفوف البلجيكي، القرنبيط، البروكولي وغير ذلك.





* الفوائد والاستعمالات:




-الملفوف على أنواعه غني بالفيتامينات وغني بالمواد الإضافية مثل الكلوروفيل والكاروتين وغيرهما. ولأنه يحتوي على مواد تزيد من عمل الأنزيمات التي تزيل السموم من الجسم. فالملفوف وكما أظهرت التجارب مناضل ضد السرطان خاصة سرطان الثدي، المثانة، غدة البروستات، الرئتين، الأمعاء والكبد وزغير ذلك.




-الطب الشعبي استعمل الملفوف وعصيره ضد أمراض الرئتين، ضد السل، قرحة المعدة، البواسير، السمنة، الصفيرة، أمراض القلب والكبد وضد الإسهال وغير ذلك.




- وقد عرف في الطب القديم أن تناول ليتر واحد من عصير الملفوف لمدة ثمانية أيام يشفي من القرحة.





- ويعتبر الملفوف من المواد المقاومة للبكتيريا والفيروسات بسبب غناه بالكبريت لذلك يساهم في تقوية مناعة الجسم ضد الالتهابات. ولأنه غني بمادة الكلوروفيل وبحمض الفوليك فإنه يساعد على التخفيف من فقر الدم ولأنه غني بالفيتامين A فإنه يساهم في عملية تجديد الأنسجة، لذلك يعتبر الملفوف كما زيت الزيتون واللبن من الأطعمة التي تطيل عمر الإنسان.




-وكون الملفوف غني بالألياف يجعل منه منظماً لنسبة السكري في الدم ومخفضاً للإمساك.




- والملفوف يشفي الجروح حيث ينصح الأطباء بوضع ورق الملفوف بعد غليه لعدة دقائق على الجرح العميق أو على الجلد المصاب بالتهابات فتكون النتائج مذهلة من حيث سرعة الشفاء ومن حيث تخفيف الألم.





* طريقة الاستهلاك:




- من أجل استفادة قصوى من منافع الملفوف الطبية يفضل تناوله طازجاً ومضغه جيداً. ويفضل اختيار النوع الأخضر للاستفادة من مادة الكلوروفيل. وينصح بإزالة الأوراق الخارجية للتخلص من المبيدات ما أمكن.




-يحفظ الملفوف في البراد لمدة أسبوعين، وهو يدخل في أنواع السلطة والمحاشي كما في طبخات الخضار المقطعة. كما يمكن تناوله مخللاً حيث تتكاثر فيه البكتيريا المفيدة للأمعاء (Lactobacili).




-الملفوف البلجيكي المعلب أو المثلج يدخل في تحضير السلطة أو الحساء.




-وتفيد الدراسات أن الجسم يحتاج إلى تناول الملفوف مرتين أو ثلاثة في الأسبوع (الحصة تساوي 100غ) لكي يستفيد من منافعه وقدراته الشافية.




-أما أولئك الذين يعانون من الانزعاج نتيجة الغازات التي تتكون في أمعائهم نتيجة تناول الملفوف فينصحون بتناول الأعشاب والتوابل الطاردة للريح معه مثل الكراوية ، الكمون وبذور الشمرة وغيرها.
 

كول نار

G.M.K Team
رد: موسوعة الغذاء النباتي

1065.jpg









* المحتويات:




-يحتوي اللفت على بروتين 2,4%، قليل من الدهن0.1%، سكريات 8% وفيهألياف، بكتين، أحماض عضوية، فيتامينات، مواد معدنية وزيوت طيارة. حريراته 18ك.ك في مئة غرام.





* الفوائد والاستعمالات:




-اللفت مشهور بوظائفه العلاجية في حالات أمراض المعدة والأمعاء. وقد درج على التداوي به منذ قديم الزمان (عولج به لقمان الحكيم وغيره). وقد حفظ دوره في الطب الحديث أيضاً، فهو كما أعضاء فصيلة الصليبيات يحتوي على مواد تزيد من إفرازات الأنزيمات فتساهم في إزالة المواد السامة من الجسم وتخفف من تشكيل المواد السرطانية، وتحمي من سرطان الجهاز الهضمي والأمعاء على وجه الخصوص.





- واللفت مدر للبول، والبوتاسيوم الموجود فيه يحافظ على توازن الضغط، أما الفيتامين C الموجود في اللفت فإنه يقوي جهاز المناعة ويتصدى لتأثيرات الأكسدة على خلايا الجسم.




- واللفت غني بالألياف ويحتوي على سعرات حرارية قليلة، لذلك يمكن إدخاله في نظام الحمية أثناء تخفيف الوزن.




- وتجدر الإشارة إلى أن اللفت وبقية الصليبيات بدرجة أقل يحتوي على مواد مجوثرة (goitrogen) يعتقد أنها تخفف من قدرة الغدة الدرقية على التعاطي مع اليود. وبما أن هذه النظرية لم تكتشف تفاصيل الخطر في هذا المجال لذلك ينصح أولئك الذين يعانون من كسل في الغدة الدرقية بتجنب تناول اللفت والإكثار من الأطعمة الغنية باليود كثمار البحر والأعشاب البحرية والأسماك والملح الغني باليود وغيره.





* طريقة الاستهلاك:




-عند شرائنا للفت ينصح باختيار النوع النظيف الخالي من السواد والنوع الأثقل.




- يحفظ اللفت في البراد لعدة أسابيع ويمكن تناوله طازجاً أو مطهواً بعض الشيء. ويجري استهلاكه مخللاً على نطاق واسع.
 
أعلى