أنا كاكه حمه فمن أنت ؟؟.....هذه القصيدة للشاعر عبد الكريم الكيلاني
كتب الشاعر عبد الكريم الكيلاني هذه القصيدة ردا على الشاعر العراقي سمير صبيح صاحب قصيدة كاكه حمه ,والذي بقصيدته هذه يوجه الكلام إلى الشعب الكردي مستهينا به ومحملا إياه ذنب إحتلال العراق وذنب موت الأبرياء وكأن الأكراد هم الذين فعلوا ذلك
فلنرى ماذا كان رد شاعرنا عبد الكريم الكيلاني على سمير صبيح وقصيدته :
وانشالله يكون عجبكم شغلي
كتب الشاعر عبد الكريم الكيلاني هذه القصيدة ردا على الشاعر العراقي سمير صبيح صاحب قصيدة كاكه حمه ,والذي بقصيدته هذه يوجه الكلام إلى الشعب الكردي مستهينا به ومحملا إياه ذنب إحتلال العراق وذنب موت الأبرياء وكأن الأكراد هم الذين فعلوا ذلك
فلنرى ماذا كان رد شاعرنا عبد الكريم الكيلاني على سمير صبيح وقصيدته :
أنا كاكه حمه فمن أنت
أنا الكُرديُ فأعلمْ كيفَ تَحترٍمه
وكُنْ سمِحاً إذا ما فاتكَ الحُلمُ
أنا ابنُ جبالِ كُرِدستانَ
يَحمِلُني ...
جناحُ النّسرِ للأعلى فأَبْتسِمُ
أنا منذُ إِبّتِداءِ الخَلقِ
تَتبَعُني
سهولُ الأرضِ والوديانُ والقِمَمُ
أنا الكُرديُ حتى الموتُ يعرِفُني
أنا الكُرديُ حتى الموتُ يعرِفُني
فمن ذا أنتَ
كي يزهو بِكَ القلمُ
سَلِ التاريخَ والفلواتَ عن ألمي
وعن ثوراتِ أجدادي
فما هُزِموا
ولم يودي بِهم وَجلٌ ولا سَقمُ
وكانوا عُزَّ هذه الأرضِ
واستضموا
بجبارينَ مِلئَ الكونِ
تسبِقُهم
شُرورُ الحقدِ
فأندثروا وما سلِموا
أنا الكُرديُ تاريخي يُشاطِرُني
مُسامحَتي لِمَن للغلِ يَحتَكِمُ
فمن ذا انتَ يا ...........
من أنتَ قُل لي
فمن ذا انتَ يا
من أنتَ قُل لي
لِتَنفُخَ في هواءٍ سامه السَقمُ
أمدُ يدي ... إليكَ يدي
أخي خُذها
فترميني بِسهمٍ لونهُ عدمُ
أجودُ بِكُلِ صِدقٍ عنكَ
يَسبِقُني دمي
فلِما الفِداءُ وانتَ تَنتَقِمُ
انا الكُرديُ دبكاتي شموسٌ تُنيرُ غَدي
ويُطرِبُ مُهجَتي النغَمُ
سُليمانيتي تلهو بأنفاسي
لكركوكَ الفؤادُ يسوقني الشَمَمُ
دهوكٌ بلدتي
أربيلُ منتجعي
وبغدادٌ هواي وبصرتي الحكمُ
حمودٌ أو حمهً لا فرقَ يا هذا
حمودٌ أو حمهً لا فرقَ يا هذا
ستلجأُ لي إذا ما صابكَ الألمُ
أنا الكُرديُ فأعلمْ كيفَ تَحترٍمه
وكُنْ سمِحاً إذا ما فاتكَ الحُلمُ
أنا ابنُ جبالِ كُرِدستانَ
يَحمِلُني ...
جناحُ النّسرِ للأعلى فأَبْتسِمُ
أنا منذُ إِبّتِداءِ الخَلقِ
تَتبَعُني
سهولُ الأرضِ والوديانُ والقِمَمُ
أنا الكُرديُ حتى الموتُ يعرِفُني
أنا الكُرديُ حتى الموتُ يعرِفُني
فمن ذا أنتَ
كي يزهو بِكَ القلمُ
سَلِ التاريخَ والفلواتَ عن ألمي
وعن ثوراتِ أجدادي
فما هُزِموا
ولم يودي بِهم وَجلٌ ولا سَقمُ
وكانوا عُزَّ هذه الأرضِ
واستضموا
بجبارينَ مِلئَ الكونِ
تسبِقُهم
شُرورُ الحقدِ
فأندثروا وما سلِموا
أنا الكُرديُ تاريخي يُشاطِرُني
مُسامحَتي لِمَن للغلِ يَحتَكِمُ
فمن ذا انتَ يا ...........
من أنتَ قُل لي
فمن ذا انتَ يا
من أنتَ قُل لي
لِتَنفُخَ في هواءٍ سامه السَقمُ
أمدُ يدي ... إليكَ يدي
أخي خُذها
فترميني بِسهمٍ لونهُ عدمُ
أجودُ بِكُلِ صِدقٍ عنكَ
يَسبِقُني دمي
فلِما الفِداءُ وانتَ تَنتَقِمُ
انا الكُرديُ دبكاتي شموسٌ تُنيرُ غَدي
ويُطرِبُ مُهجَتي النغَمُ
سُليمانيتي تلهو بأنفاسي
لكركوكَ الفؤادُ يسوقني الشَمَمُ
دهوكٌ بلدتي
أربيلُ منتجعي
وبغدادٌ هواي وبصرتي الحكمُ
حمودٌ أو حمهً لا فرقَ يا هذا
حمودٌ أو حمهً لا فرقَ يا هذا
ستلجأُ لي إذا ما صابكَ الألمُ
وهذا مقطع فيديو للقصيدة نفسها :
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=ExWxBp4jiJQ[/youtube]
وانشالله يكون عجبكم شغلي