100 نصيحة لأسرة سعيدة

الزوج


1- أسعى دائماً أن تقوّي قاعدة الاحترام المتبادل بينكم ، وأن تنظر لزوجتك أنّها نور عينك ، وأشعرها بذلك قولا وفعلا .
2- كن كريما في عواطفك ، وهب زوجتك كل الحنان العاطفي والأمان المادي .
3- كن ليناً في تعاملك مع زوجتك بحكمة ، وواثقا من نفسك ، وحاسما في قرارك بعد المشاورة معها ، فهي شريكة حياتك .
4- أشعرها بحبك لها ، وردد عبارة احبك على مسامعها ، فإن هذه الكلمة لن تسقط من قلبها أبدا .
5- أشعرها بأنوثتها وحاجتك إلى حنانها وعطفها ومساعدتها في حياتك .
6- اجعلها أن تنظر إليك بعين الود والاحترام المتناهي ، وأن رجولتك خيمة تظللها ، وعمود ترتكز عليه ولا تستغني عن وجودك في كل جوانب حياتها .
7- تحدث معها بأعذب الكلمات التي تطرب مسامع قلبها ، وامدحها على كل عمل أنجزته لصالح الأسرة .
8- لو أخطأت في عمل أو موقف معين عاتبها عتاب المحب ، وليس عتاب الذي يتصيّد عثرات الآخرين .
9- أملا أوقات فراغها بحبك ولا تقاطعها بحجة انشغالك عنها أبدا ، لو سافرت للخارج بمهمة أو سياحة تواصل معها بكل وسائل الاتصال ، وطمأنها بحبك لها واشتياقك إليها ، وهذا العمل على قلّته فهو كبير في نظرها ، تشعرها باهتمامك بها .
10- حينما تتأخر بعمل أو مهمة وظيفية ، لا تجعلها تقلق من غيابك ، واصلها بأخبارك ولو بمكالمة بسيطة ، اسألها عن أحوالها وعن حال الأطفال ، لو كان عندكم أطفال ، وانك ستعود إنشاء الله بعد إنجاز عملك.
11- قدّر مجهودها البيتي وان كان قليلا ، فهو ليس واجبا عليها ، وإنما فضلا تؤديه فتستحق الشكر منك .
12- أسعى أن تدللها بأعطر الكلمات واجمل الهدايا الممكنة ، فان ذلك يزيد متانة العلاقة الزوجية .
13- اكثر من مديحك إليها وتعامل معها وكأنها افضل النساء .
14- للمرأة إقبال وإدبار بسبب الظروف العاطفية والهرمونية والعوامل الخارجية ، حاول أن تقدّر إحساسها ومشاعرها واعطف عليها وقت حزنها وألمها .
15- استمع إلى زوجتك بمسامع قلبك لأي وجهة نظر حتى وان تختلف معك فيها ، واطلب مشاركتك برأيها ، واحترم رأيها وناقش ما تختلف معها بالرأي ، وخذ بما تتفق معها .
16- لا تفكر بأنانيتك وهواك ، واعلم أن لك شريك في كل شئ من حياتك .
17- تعلّم على مبدأ العفو والتسامح بينكم .
18- أشعرها بغيرتك عليها بالشكل المقبول .
19- اخرج معها للتسوّق والنزهة بين الحين والآخر .
20ـ شاركها في مهام البيت وأشعرها باهتمامك بذلك كذلك .
21- حاول أن تحوّل البيت إلى أجواء شاعرية جميلة مليئة بالفرح والمرح .
22 - كن صادقا معها حول ظروفك الاقتصادية ، ولا تبخل على بيتك وأسرتك.
23- حاول أن تتفهم ظروف زوجتك الصعبة وتقلبات مزاجها ، وحاول أن تخفف عنها قدر المستطاع ، وتعينها بأجمل الكلمات وتتصابر معها على محنتها ومعاناتها وتفهّم ظروفها .
24- أشعرها بحاجتك إليها في كل لحظة ، وأشعرها أنها جوهرة ثمينة لا يمكن الاستغناء عنها .
25- لا تلح عليها بكشف أسرارها أن لم تريد ذلك .
26- حينما تعود للمنزل أشعرها بشوقك إليها .
27- أسالها عن يومها وماذا عملت به ، وما أنجزت من مشاريع عمل إيجابية لتشعرها باهتمامك بها .
28- أنصت إليها جيداً .
29- قبّل زوجتك قبل خروجك من المنزل وبعد عودتك إليه .
30- اشكرها على كل عمل أنجزته لك ولأطفالك .
31- ابتعد عن العصبية والغضب فأنهم مفاتيح الشيطان ، ومخرّبات لبناء الأسرة .
32- حاول أن تقوم بإنجاز أعمالك بنفسك قدر المستطاع ، ولا تعتمد عليها كليا ، لان زوجتك لها مهام أخرى تقوم بها .
33- تقبل بهدوء تأخّرها في الاستعداد للخروج ، أو تبديلها لملابسها أكثر من مرة .
34- فاجئها بهدايا بين الحين والآخر ، وتذكروا أن تعيشوا مراجعة دورية في ذكرى زواجكما لتجنب السلبيات وتقوية الإيجابيات .
35- عندما تطلب منك المساعدة لا تتردد أبدا بذلك .
36- لا تتشاجروا أمام الأطفال أبدا ، وإذا اختلفتم في شئ فلتكن غرفة النوم هي مكان العتاب ووحل نقاط الاختلاف ، وبكل هدوء واحترام ، وان لا يسمع تحاوركما في الاختلاف الأطفال أو الجيران .
37- لو أخطأت بحقها وجرحت مشاعرها أسرع في الاعتذار إليها ، ولا تأخذك العزّة بالإثم ، فان الاعتذار والكلمة الطيبة تمسح كل ألم وتشفي كل جرح ، وعاهد نفسك أن لا تكرر الخطأ مرة أخرى .
38- إذا اختلفتم وتشاجرتم لا تبتعدوا عن بعضكم البعض في فراشكم ، فانه يعمق الجفوة ويصدع النفوس اكثر .
39- اعلم أن المرأة ريحانة وليست قهرمان ، وعامل زوجتك بأحسن واجمل معاملة ، فهي نفسك وهي مودتك ، وهي رحمتك وهي لباسك وزينتك .
40- تذكر أن الظلم قبيح ومكروه عند الله ، والله لا يحب الظالمين ، ولا يحب المعتدين ، فإياك وظلم من لا يجدك عليك ناصرا إلا الله .
فان نجوت بظلمك في الدنيا فلا تنجوا من ظلمك في الآخرة ، وأنت تقف بين يدي الله ، وتشتكي زوجتك عليك أمام الله لظلمك إياها .
احترم إنسانيتها ومشاعرها مثلما تحب أن تحترم إنسانيتك ومشاعرك .




الزوجــــــــــة



1- أنتِ ريحانةُ بيتِك، فأشعري زوجَكِ بعطرِ هذه الريحانةِ منذُ لحظةِ دخولهِ البيت.
2- تفقّدي مواطنَ راحتِه، سواءٌ بالحركةِ أوِ الكلمة، واسعَيْ إليها بروحٍ جميلةٍ متفاعلة.
3- كوني سلِسةً في الحوارِ والنقاش، وابتعدي عنِ الجدالِ والإصرارِ على الرأي .
4- افهمي القِوامةَ بمفهومِها الشرعيِّ الجميل، والذي تحتاجُه الطبيعةُ الأنثويّة، ولا تفهميها على أنّها ظلمٌ وإهدارٌ لرأيِ المرأة .
5- لا ترفعي صوتَكِ، خاصةً في وجودِه .
6- احرصي إن تجتمعا سويًّا على صلاةِ قيامِ الليلِ بينَ الحينِ والآخرِ، فإنّها تُضفي عليكما نورًا وسعادةً ومودّةً وسكينة.. ألا بذكرِ اللهِ تطمئّنُ القلوب .
7- عليكِ بالهدوءِ الشديدِ لحظةَ غضبِه ولا تنامي إلا وهو راضٍ عنك… زوجُكِ جنّتُكِ ونارُك .
8- قفي بين يديه لحظةَ ارتداءِ ملابسِه وخروجِه.
9- أشعريه بالرغبةِ في ارتداءِ ملابسَ معيّنةٍ، واختاري له ملابسَه.
10- اهتمي بمظهرِه وملبسِه، حتّى لو كان هو لا يهتمُّ به، فإنّه يشرّفُه أمامَ زملائه أن يلبسَ ما يثنونَ عليه .
11- كوني دقيقةً في فهمِ احتياجاتِه، ليسهلَ عليكِ المعاشرةُ الطّيّبةُ دونَ إضاعةِ وقت .
12- لا تطلبي منه كلمةَ أسفٍ أو اعتذار، إلا إذا جاءتْ منه وحدَه، ولشيءٍ يحتاجُ اعتذارًا فعلا.
13- لا تعتمدي على أنّه هو الذي يُبادرُكِ دائما ويُبدي رغبتَه لك.
14- كوني كلَّ ليلةٍ عروسًا له، ولا تسبقيه إلى النومِ إلا للضرورة.
15- لا تنتظري مقابلا لحسنِ معاملتِكِ له، فإنَّ كثيرًا من الأزواجِ ينشغلُ فلا يعبّرُ عن مشاعرِه بدونِ قصد.
16- كوني متفاعلةً مع أحوالِه، ولكنِ ابتعدي عنِ التكلّف.
17- استقبلي كلَّ ما يأتي به إلى البيتِ من مأكلٍ وأشياءَ أخرى بشكرٍ وثناءٍ عليه، مهما كانت قيمتُها المادّيّةُ متواضعة.
18- تحلَّيْ بالبشاشةِ المغمورةِ بالحبِّ والمشاعرِ الفيّاضةِ، لحظةَ استقبالِه عندَ العودةِ من السفر.
19- تذكّري دائما أنَّ طاعةَ الزوجِ وسيلةٌ تتقرّبينَ بها إلى اللهِ تعالى .
20- لا تتردّدي أو تتباطئي عندَما يطلبُ منكِ شيئا، بل احرصي على تقديمِه بحيويّةٍ ونشاط.
21- احرصي على التجديدِ الدائمِ في كلِّ شيء.. في المظهرِ والكلمةِ واستقبالِكِ له .
22- جدّدي في وضعِ أثاثِ البيتِ، خاصةً قبلَ عودتِه من السفر، وأشعريه بأنّكِ تقومينَ بهذا من اجلِ إسعادِه.. ولكن لا داعي للتكاليفِ الباهظة، فإنَّ ذلك قد يأتي بنتيجةٍ عكسيّة.
23- احرصي على حسنِ إدارةِ البيتِ وتنظيمِ الوقتِ وترتيبِ أولوياتِك.
24- تعلّمي بعضَ المهاراتِ النسائيّةِ بإتقان، فإنّك تحتاجينَها لبيتِك، وأداؤها يذكّرُكِ بأنوثتِك .
25- احرصي على أناقةِ البيتِ ونظافتِه وترتيبِه، حتّى ولو لم يطلبْ منكِ ذلك، مع الجمعِ بينَ الأناقةِ والبساطة.
26- اضبطي مناخَ البيتِ وفقَ مواعيدِه هو، ولا تُشعريه بالارتباكِ في أدائكِ للأمورِ المنزلّية.
27- كوني قانعةً، واحرصي على عدمِ الإسرافِ حتّى لا تتجاوزَ المصروفاتُ الواردات .
28- فاجئيه بحفلٍ أسريٍّ جميل، مع حسنِ اختيارِ الوقتِ الذي يُناسبُه هو.
29- أشعريه باحتياجِكِ دائمًا لأخذِ رأيِه في الأشياءِ المهمّة، والتي تخصُّكِ وتخصُّ الأولاد، دونَ اللجوءِ إلى عرضِ الأمورِ التافهة.
30- تذكّري دائمًا أنوثتَك، وحافظي عليها وعلى إظهارِها له بالشكلِ المناسبِ في الوقتِ المناسبِ دونَ تكلّف.
31- عندَ عودتِه من الخارجِ وبعدَ غيابِ فترةٍ طويلةٍ خارجَ البيت، لا تقابليه بالشكوى والألمِ مهما كان الأمرُ صعبًا.. أجّلي ذلك للّحظةِ المناسبة، حتّى تجدي منه التعاطفَ والرقّةَ والحنانَ التي تحتاجينَها.
32- أشركي الأولادَ في استقبالِ الأبِ، حسبَ المرحلةِ السّنّيّةِ للأولاد.
33- لا تضجّي بالشكوى للزوجِ من الأولادِ لحظةَ عودتِه من الخارجِ أو قيامِه من النومِ أو على الطعام، لأنَّ لها آثارًا سيئةً على الوالدِ والأولادِ.
34- لا تتدخّلي عند توجيهِه أو عقابِه للأولاد، ليس فقط لأنّه قد يستاءُ من ذلك خاصّةً وأنّه قد يكونُ عصبيّا جدًّا في هذه اللحظات، ولكن أيضًا لأنَّ ذلكَ سيُصيبُ الأولادَ بازدواجٍ في المعايير، فما يعاقبُهم عليه الأبُ تراه الأمُّ مقبولا، وهي أسوأ طريقة للتربيةِ على الإطلاق، وسيستغلُّها الأولادُ أسوأَ استغلال، بحيثُ يرتكبونَ الأخطاءَ ويُفلتونَ من العقاب.
35- احرصي على إيجادِ عَلاقةٍ طيّبةٍ بينَ الأولادِ والأبِ مهما كانت مشاغلُه، ولكن بحكمةٍ ودونَ تعطيلٍ لأعمالِه .
36- أشعريه رغمَِ انشغالِه عن البيت، بأنّكِ تتحمّلينَ رعايةَ الأولادِ بفضلِ دعائِه لكِ وباستشارتِه فيما يخصُّهم.
37- لا تتعجلي النتائجَ أثناءَ تطبيقِ أيِّ أسلوبٍ تربويٍّ مع أبنائك، لأنّه إن لم يأخذْ مداه والوقتَ الكافي الذي يتناسبُ مع سنِّ الطفل، يترتبْ عليه يأسٌ وعدمُ استمرارٍ في العمليةِ التربويّة.
38- اجعلي أسلوبَكِ عند توجيهِ الأبناءِ شيّقًا جميلا، يُخاطبُ العقلَ والوجدانَ معا، وذلك بإقناعِهم بخطورةِ الخطإ وعواقبِه في الدنيا والآخرة، ولا تعتمدي على التنبيهِ والزجرِ فقط، وذلك حتى تكوني قريبةً إلى قلوبِ أبنائك .
39- أبدعي في شَغلِ وقتِ فراغِ أبنائك، خاصةً في الأجازات، واعملي على تنميةِ مهاراتِهم وتوظيفِ طاقاتِهم على الأشياءِ المفيدة .
40- كوني صديقةً لبناتِك، وأدركي التغيراتِ النفسيةَ التي تمرُّ بها الفتاةُ في كلِّ مرحلة.
41- ساعدي الصبيةَ على إثباتِ الذاتِ بوسائلَ عمليّةٍ تربويّة.
42- احرصي على إيجادِ روحِ التوازنِ بينَ واجباتِكِ تجاهَ الزوجِ والأولادِ والبيتِ.. ولا تجعلي زوجَكِ يشعرُ بأنّكِ تهتمّينَ بالأولادِ لدرجةِ إهمالِه .
43- قدّمي الاحترامَ والتقديرَ لوالديه، مع عدمِ التفريقِ في المعاملةِ بينَ والديه ووالديك، فهما قد أهديا إليكِ أغلى هديةٍ وهي زوجُك الغالي.
44- استقبلي أهلَ الزوجِ بترحيبٍ وكرم، وقدّمي الهدايا لهم في المناسبات، وحثّيه على زيارتِهم حتى وإن كان لا يهتمُّ بذلك.
45- اهتمّي بضيوفِه، ولا تمتعضي من كثرةِ ترددِهم على البيتِ أو مفاجأتِهم لكِ بالحضور، بل احرصي على إكرامِهم، لأنَّ هذا شيءٌ يُشرّفُه.
46- اجعلي البيتَ مهيّأً لأن يستقبلَ أيَّ زائرٍ في أيِّ وقت، ونسّقي كتبَه وأوراقَه بدقّةٍ وبشكلٍ طبيعيٍّ، دونَ أن تتفقدّي ما يخصُّه طالما لا يسمحُ لك .
47- اهتمّي بأوراقِه وأدواتِه الخاصّة، وحافظي عليها.
48- لا تعتبي عليه تأخّرَه وغيابَه عن البيت، بل اجمعي بين إشعارِه بشوقِكِ في انتظارِه، وتقديرِكِ لأعبائه، وافتخارِك بكفاحِه.
49- لا تضطريه لأن يُعبّرَ عن ضِيقِه من الشيءِ بالعبارات، ولكن يكفي التلميحُ فتبادري بأخذِ خطوةٍ سريعة.
50- لا تتركيه يكرّرُ نفسَ العتابِ مرّاتٍ ومرّات، بتجاهلِكِ لرغباتِه وتعليقاتِه .
51- أشعريه دائما أنّ له الأولويّةَ الأولى، مهما كانت مسؤوليّاتُك وأعمالُك .
52- أشعريه باهتمامِك الشخصيّ، فالزوجةُ الماهرةُ هي التي تُثبتُ وجودَها في بيتِها، ويشعُرُ بها زوجُها طالما وُجدت، حتى وإن كان وقتها ضيقًا.
53- اعلمي أنَّ من حقِّه أن يعرفَ ما يحتاجُه عن طبيعةِ حياتِك وصداقاتِك، دونَ التعرّضِ لتفاصيلَ ما يدورُ بينَك وبينَ أخواتِك، ودونَ إفشاءِ أسرارِهنَّ.
54- حافظي على أسرارِ بيتِكِ، واعينيه على تأمينِ عملِه، بوعيِكِ وإدراكِكِ لطبيعةِ عملِه.
55- لا تضعيه أبدًا في موضعِ مقارنةٍ بينَه وبينَ آخرين، بل امدحي الصفاتِ الجميلةَ التي يمتلكها .
56- اهّتمّي بتنميةِ ثقافتِك وتخصيصِ وقتٍ للقراءةِ والتأمّل، فإنَّ ذلك سيجعلُ زوجَكِ أكثرَ ثقةً واقتناعًا بآرائك، وسيمنحُكِ قدرةً أكبرَ على فهمِ الجيلِ الذي ينتمي إليه أولادُك.
57- أزيدي من مهاراتِك باستمرار، وتعلّمي لغةً أجنبيّةً أو أكثر، وأتقني التعاملَ مع الكمبيوترِ والإنترنت، فبخلافِ أنّ ذلكِ سيُزجي أوقاتِ فراغِك، فإنّه سيوسّعُ مدارِكَك، وسيجعلُكِ أكثرَ تقاربًا مع الأولاد.. ولكن لا تجعلي هذه الهواياتِ تدفعُكِ لإهمالِ واجباتِك الأساسيّة .
58- حافظي على أولادِكِ من خطورةِ جهازِ التلفزيون، واعصميهم أن يضيّعوا زهرةَ أعمارِهم في مشاهدةِ الراقصاتِ والداعراتِ والأحضانِ والقبلاتِ والكلامِ الفاحشِ والبذيء وسيولِ المفاهيمِ المغلوطة، واعتمدي كبديلٍ على الفيديو أو الكمبيوتر، ليسهلَ عليكِ مراقبةُ المحتوى قبلَ عرضِه عليهم .
59- ساعدي أولادَكِ في المذاكرة، ولا تدفعيهم لتعاطي أفيونِ الدروسِ الخصوصيّة، فبخلافِ إنّه يُرهقُ ميزانيّةَ الأسرة، فإنّه يُضيّعُ الكثيرَ من وقتِ الأبناء، ويُعّلمُهم التواكلَ وعدمَ الاعتمادَ على النفس، بخلافِ أنّه يزيدُ الفجوةَ بينَهم وبينَ الوالدين، لأنّهم يقضونَ معظمَ اليومِ في المدرسةِ والدروسِ الخصوصيّة، مع أنماطٍ من الزملاءِ غيرُ مضمونٍ أخلاقُها.
60- لا تعتمدي على الجهدِ البشريِّ كلّيّةً، ولا تنسي أننا دائما نحتاجُ إلى توفيقِ الله .


************************************************************

طبعا النصائح أكثر للزوجة لانها الاساس الاسري في الحياة الزوجية
 

bijar_love

Active Member
رد: 100 نصيحة لأسرة سعيدة



أمي
شمس لاتغيب عن ناظري
وتمتد بأمتداد روح
وردة تخضر في بستاني
تعطر شرفات أحلامي
أتأملكِ بأحساسي
ويلهمني حنانك في تمادي
بك فتحت صفحة ولأدتي
ومعك كبر حبي للجمال
أرتويت من نبع راحتاكِ

أبتسامتي تحيا بأنفاسك
مشكور اخ جانبرين على نصائح القيمة
 

azadia welat

Active Member
رد: 100 نصيحة لأسرة سعيدة

ألف شكرلك أخي جان برين على الطرح القيم ....
 
رد: 100 نصيحة لأسرة سعيدة

العفو أخي عاشق وأن شاء الله يكون فيها خير للجميع
كل الشكر لك على مرورك الدائم دمت بخير ...
 
رد: 100 نصيحة لأسرة سعيدة

ما كنت تقدر تقللهم جان والله كتار ... 100 نصيحة ...
انا برائي نصيحة وحدة بتكفي مني الك وهي بنصحك انك ما تحرمنا من جديدك بتشكرك جان على الموضوع القيم والنصائح المفيدة .. وان شاء الله الي يقراها يطبقها
 
أعلى