كم يؤلمني كلما أسمع بهذه القصة المأساوية بل يشعر بدني من فعل الطاغية المقبور
ولكن أخواني لاتحزنوا فقد غضب الله عليهم وجعل من الماجدات العراقيات عاهرات في دمشق ودبي يبيعن الهوى بأرخص الأسعار هن بنات صدام حسين وأخواته وبنات أخوانه وأزلامه
عاشت كردستان حرة أبية شريفة والحرائر الكردية أشرف خلق الله