"إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد هذا النبي الذي وضع دينه دائما موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى الأديان على هضم جميع المدنيات، خالدا خلود الأبد، وإني أرى كثيرا من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (أوروبا) "
لحب الواقعي هو : أن لا ترى ولا تسمع ولا تكلّم غير الآخر رغم أنك محاط بضجيج الآخرين وأشكالهم وإغراءاتهم ، وليس عزل نفسك عن الآخرين لأنك الآن في حالة حب وكأنك تعطيهم إشارة: أنا أحب إذن أنا غير موجود ..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.