تغطية لبرنامج احلى صوت The Voice

كول نار

G.M.K Team
رد: تغطية لبرنامج احلى صوت The Voice

549.jpg


لم يتميّز الموهبة اللّبنانيّة وائل المعلّم بصوته وحضوره في The Voice، بل بابتسامته أيضًا. إذ يبدو أنّ هناك من لاحظ أنّ ابتسامة وائل مميّزة وملفتة، وهي الدّكتورة أمل ابراهيم، مساعدة المدرّب صابر الرباعي. فخلال حديثٍ سريع معه في الكواليس قبل المواجهة التي جمعته بعايدة محمّد، اعترضت الدّكتورة أمل ممازحة على "طبيعة" وائل كما قالت لأنّه دائم "التّكشير" أي أنّه لا يبتسم دائمًا مع أنّ ابتسامته جميلة.
ولم تكتفِ بذلك بل أعطته لقب "صاحب أجمل ابتسامة في الدّنيا" كما قالت، ولهذا السّبب دعته للمحافظة على ابتسامته هذه مهما كانت النّتيجة.
ابتسامة وائل ميّزت حضوره في الكواليس وخلقت جوًّا من التّفاؤل بينه وبين عايدة فخفّفت كثيرًا من جوّ التوتّر والقلق قبل المواجهة.


 

كول نار

G.M.K Team
رد: تغطية لبرنامج احلى صوت The Voice

557.jpg

على حلبة The Voice
تنافس الموهبتان ستّار سعد وعلي حسن من العراق في مواجهة صعبة بين صوتين مميّزين. وإن كانت أغنية واحدة هي "طالعة من بيت أبوها" قد جمعت الخصمين، فالفنّان كاظم السّاهر فعل ذلك أيضًا. فهو الفنّان المفضّل بالنّسبة لهما معًا، وهذا ما يفسّر انضمامهما إلى فريقه.

لكنّ رغم ذلك، فرّقتهما الكثير من الأمور: فإن كان الإبتسام الصّفة التي تلازم ستّار، الهدوء هو ما يميّز علي كما يقول.
558.jpg

هذا ما يجمع ستّتر سعد وعلي حسن وما يفرّقهما
التّدخين هو أكثر ما يزعج ستّار، فهو لا يدخّن أبدًا وينزعج من رائحته. أمّا علي فيكره الوحدة ويزعجه أن يكون وحيدًا غير محاط بعائلته وأصدقائه.
فارق نسبة الحظوظ بين الموهبتين هو 4، فرقم الحظّ بالنّسبة لستّار هو 7، أمّا علي فيتفاءل بالرقم 3.

 

كول نار

G.M.K Team
رد: تغطية لبرنامج احلى صوت The Voice

556.jpg

لم يكن علاء فؤاد من مصر يهتمّ في المواجهة التي جمعته بسلام ناكوزي إلاّ بالتّأثير في شيرين لإقناعها باختياره أو في المدرّبين الآخرين للحصول على فرصة أخرى، كباقي المواهب. لكنّ ما ميّزه هو أنّه عمل بشكلٍ كبير على تطوير نفسه قبل المواجهة كونه شعر أنّ المسؤوليّة أكبر في هذه المرحلة.
ويقول أنّه شاهد نفسه وراقب الأخطاء التي اقترفها خلال غنائه في مرحلة الصّوت وبس، فقرّر عدم تكرارها في المواجهة لأنّها مرحلة لا تعتمد على الصّوت فقط بل على الحضور والتحكم بالصّوت والإحساس إلى جانب الحركة كما قال.
اللّحظة التي صعد فيها علاء إلى حلبة المواجهة كانت لحظة حاسمة بالنّسبة إليه كما وصفها. وأضاف: "إبني سيشاهد المواجهة يومًا ما وزوجتي أيضًا بعد أن تمنّت ذلك طويلاً وشجّعتني على المشاركة في البرنامج". ففي الحقيقة، إبنه وزوجته هما الشّخصان الوحيدان الذي فكّر بهما على الحلبة فقد أهدى غنائه إليهما. وفي النّهاية، استطاع تحقيق أمنيته والتّأثير في الإثنتين: شيرين وزوجته!
 

كول نار

G.M.K Team
رد: تغطية لبرنامج احلى صوت The Voice

555.jpg


حبّ الموهبة التونسيّة عايدة محمد للغناء ليس حبًّا عاديًّا، فهي لا تمارس هذه الهواية على المسرح فقط. تقول عايدة أنّها تغنّي أينما كانت: في العمل طبعًا كونها أستاذة موسيقى، في المنزل، في الشّارع وحتّى في وسائل النّقل.
ففي إحدى المرّات، كانت عايدة ذاهبة إلى جامعتها بباصٍ عام فبدأت بالغناء بصوتٍ عال. لكنّها عندما توقّفت بعد وقتٍ قصير، استدار رجلٌ عجوز جالس على المقعد أمامها وقال لها: استمرّي في الغناء يا ابنتي...غنّي، غنّي ما دام قلبُك حيّ!" ناصحًا إيّاها بألاّ تتوقّف عن الغناء ما دامت شابّة وبألاّ تضيّع الفرصة هذه.
هذه الحادثة التي حصلت منذ وقتٍ كبير أثّرت كثيرًا في عايدة ولا تزال تتذكّرها حتّى الآن، خاصّةً أنّها شعرت أنّ غناءها أعجب ذلك المسنّ وهذا ما ظهر بوضوح على وجه كما تقول. وهي تؤمن فعلاً أنّ الغناء يحيي القلب ويُبقي الإنسان شابًّا، ولهذا السّبب ربّما هي مدمنة عليه الآن.
فهل تتوّج إدمانها الغناء بلقب "أحلى صوت" في نهاية هذا الموسم؟
 

كول نار

G.M.K Team
رد: تغطية لبرنامج احلى صوت The Voice

عتبر المدرّبعاصي الحلاني أنّ الموهبة العراقية عامر توفيق هو أحلى صوت بالنسبة إليه حتى الآن، رغم مرور أكثر من 60 موهبة على مسرح مرحلة الصوت وبس، وإختياره 13 موهبة. وقال عاصي أنّ عامر مدرسة يتعلّم منها أصول الغناء وهو سيستفيد منه كثيراً، وكان لديه إحساس بأنّ هناك صوت مهم سيأتي في نهاية اليوم.
أمّا كاظم الساهر فروى قصّة معرفته بعامر توفيق وقال: "ما توقّعت إنو يكون عامر على المسرح، رجعني لإيام كنت جندي في الجيش العراقي، كنّا سوا بالدائرة والخدمة لمدة 6 سنوات، وكنا معاً على مسرح المدرسة العسكرية".
 

كول نار

G.M.K Team
رد: تغطية لبرنامج احلى صوت The Voice

565.jpg

ترك الموهبة السّوريّة عمّار شمّاع سوريا منذ سنةٍ تقريبًا بسبب الحرب هناك قادمًا إلى لبنان. فابتعد عن أهله مع أنّه بقي قلقًا عليهم وعن أقاربه وجيرانه.
الجامعة التي كان عمّار يدرس فيها احترقت أمام عينيه والكثير من أصدقائه ماتوا. وهذا ما أثّر فيه كثيرًا، ويقول أنّه رأى تاريخه يحترق أمامه وهو عاجزٌ عن فعل أي شيء.
منذ وصوله إلى لبنان، يعيش عمّار مع أصدقائه ويعمل في أحد المحلاّت. ومع أنّ الحرب أفقدته جامعته، أصدقاءه وحياته الطبيعيّة، إلاّ أنّها غيّرت مشاريع حياته كلّها لتضع الموسيقى في الأولويّة كما يقول.
فلأنّه شعر أنّه خسر كلّ شيئ، تأكّد أنّ كلّ ما تبقّى له هو صوته. فبدأ بالسّعي نحو فرص تساعده على إبراز موهبته وتطويرها.
ويقول أنّه وجد في The Voice فرصة مميّزة لتغيير حياته ووضعها على المسار الصّحيح، فهو سيكون بابًا للنّجاح السّريع له في عالم الغناء
 
أعلى