القصيده تميل نوعآ ما إلى اسلوب نزار حيثُ قصيدته (محاولات لقتل امرأة لا تقتل ) لكن لا
اظن بأنها مسروقه ....
القصيدة ُ ليست مقعدآ من القطيفه
نتمددُ عليه على شاطئ البحر
ولكنها كرسيٌ كهربائي
يحولنا في لحظة ٍ إلى كومةٍ من رماد
لذا اصبحت ُ اجزائآ من الهباء بعد متطلعتي للرساله
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.