شهداء غربي كردستان Şehîd Namire

الشهداء هم القوة المعنوية الدافعة لنضالنا من اجل الحرية

ارجو من الادارة تثبت لهذا موضوع

سننشر هنا كل اسماء زتاريخ ميلاد و تاريخ الاشتهاد جميع الشهداء كردستان سوريا ملتحق بالكريلا
ونبذا عن حياتهم
 
شهداء حركة الحرية هم الذين سطروا ملحمة الحرية والمقاومة في كردستان على ذرى جبالها الشامخة وسهولها ووديانها، وإرتوت بدمائهم الورود وإنبعثت الحياة في ربوع كردستان ووديانها.

إن شهداء الحرية، هم الذين أنقذوا وجودنا من الإندثار ومزقوا قيود العبودية والذل من حول أعناقنا، وسطروا آيات البطولة في ثورة الإنبعاث في أرضنا الجميلة .

هم الذين زرعوا في قلوبنا آمال الحرية والسلام ونشوة الإنتصار.

أنهم ميراث الحرية وروحها، إنهم أبناء وبنات الإلهات، روح إنانا وعشتار.

نعم، أننا كمؤسسة عوائل الشهداء عرفاناً منا تجاه تضحياتهم العظيمة نعمل على أن نساهم مساهمة ولو بسيطة لنعّرف ببطولاتهم ومابذلوه من جهود خلال حياتهم المليئة بأسمى آيات التضحية والفداء ونحن متأكدين بأن مساهمتنا هذه ستبقى قليلة أمام ما قدمه شهداءنا والقائد apo . لأنهم المشعل الذي ينير دربنا نحو المستقبل.

ولذا نأمل من كافة عوائل الشهداء وشعبنا الوطني أن يساهموا في إغناء ومساندة هذا العمل النبيل، من خلال إرسال صور الشهداء وكتاباتهم وكل ما يتعلق بهم إلى الموقع. فهذه المسؤولية تقع على عاتقنا جميعاً، وتعتبر وظيفية تاريخية ملقاة على عاتقنا وهناك ضرورة قصوى في القيام بهذا الواجب بأقصى سرعة ممكنة.

- الشهداء هم ضمان الحياة الحرة
 
هيلين

باسم الثورة الكردستانية

من ارض غرزان من كلي الشهداء الابرار كلي شيخ جمعة (شيروان) إلى مدينتي الوطنية قامشلو والعائلة المحترمة











مثلمى تعلمون أصبح لي مدة طويلة وأنا على ارض الوطن الحبيب بين صفوف الكريلا التي تتطور حربها يوم بيوم ساعة بساعة ومن دخولي وحتى الان يمكن ان انقطعت أخباري عنكم لانه حتى الأنلم تسح لي الفرصة لأرسال رسالة لكم ولكن على الدوام كنت اسمع أخباركم سواء من رسائلكم أومن الرفاق القادمين من هناك

أكتب هذه الرسالة لكم من فوق أحدى الجبال العالية الخالية منالاشجار والتي تكثر فيها الكبير التي تجلس تحتها الكريلا على شكل مجموعات التى بعضها تحضر نفسها للحركة بعد الفرز الذي حصل هذا اليوم والبعض الآخر يقوم بذبح الأغنام وتجهيز الطعام والخبز للرفاق الذي يستدعون للحركة بعد بضع ساعات والبعض الآخر الذي يقمون بتجهيز (مورال) معنويات لوداع المجموعات التي تستدع للحركة فالقلوب تخفق والوجوه تبتهج وتظهر الابتسامات على شفاه الجميع فرحا بالرفاقية انها رفاقية pkk اكسبناه من قائدنا APO

لابد انكم مشتاقين كثيرا لسماع أخبارنا في شيروان المتميزه بكثير مروجها ومن الوطنيين فيها

منطقة شيروان منطقة تقع على نهر بوطان حيث يصبح هذا النهر الفاصل بينها وبين أرض بوطان الحبيب

ولأنها منطقة مهمة وأستراتيجية لذا فا لعدو بكل قوتة وبجميع الوسائل يحاول ان يضع هذه المنطقة تحت سيطرته

وألحاق الضربات بالكريلا الموجوده فيها لذا يزيد من تمشيطاته ويضع جميع عملاقه في الحركة ليصل إلى مطالبه في انهاءنا ولكن بقوة الكريلا شلت حركة العدو فيها كثيرا مبدأ عملائه يبدأون بالفرز خوفا من ضربات الكريلا الشديد تجاه

عائلتي المحترمة رفاقي الأعزاء :لا تظنوا بأني نسيتكم فرغم أنقطاع رسائلي عنكم فأنا على الدوام اتذكركم ونتحدث في الكثير من الأحيان عن باشور وعن عظمة ووطنية شعبنه 0 مذكراكم نستمد القوة ونفط حقدا تجاه العدو ويزداد تصميمناعلى النضال ضد الاعاء والمتعاملين معه ونوعدكم دائما ان تكون اسلحتنا موجه نحو الاعداء فقط ونساعد المظلومين من ابناء شعبنا وحتى الشعوب المظلومة الآخرى وفي النهاية ألف ألف سلام وتحية لكم ولجميع الوطنيين والرفاق هناك

-سلامي إلى أمي العزيزة ولن انسى محبتها لنا وتعبها من أجلنا وساظل على الدوام عند حسن ظنها وارجو منها ان ترفع معنوياتها دائما ولا تشغل بالها علي فكل الرفاق أبناء لها

سلامي أخي فوزي الذي اردت سماع أخباره كثيرة وإلى عائلته المحترمة

-سلامي إلى الأخوه والأخوات فارس-فرحان –لقمان- ومريم –ومهديه-

سلامي إلى الرفيق أحمد والأخت زبيده والأولاد

سلامي إلى فارس وعائلته

سلامي الى جميع الأهل والأقارب

سلامي إلى الرفاق جميعا في الساحة السياسية

سلامي إلى الرفيق بولات الذي لم أسمع أخباره منذ مدة طويلة

سلامي إلى جميع الوطنيين

_ أمي العزيزة سمعت بمجيئك إلى الوطن وكنت على علم بوجودك هنا ولكن نتيجة التمشيط الذي قام به العدو هذه الفترة احال دون رؤيتي لكي



تحية ثورية ((هيلين))
 
بسم عام – 1995 – عام النصر

عائلتي الوطنية الغالية:


كما تلد الطيور لتطير ، يولد الإنسان ليكون حرأً ، نعم الحرية ثم الحرية وأيضاً الحرية......






ليس هناك شيء أغلى وأثمن من الحرية ، لأجلها ضحى الملايين منذ فجر البشرية وما زال عشاق الحرية يضحون بأغلى ما يملكون دون تردد ، وشعارهم هو " إما النصر أو النصر " ، ولحسن حظ الشعب الكردي إنه ذاك الذي يقود البشرية المظلومة اليوم نحو هذا الهدف السامي تخت راية قائد الاستقلال والحرية منقذ الإنسان والإنسانية رسول ... القائد " عبد الله أوجلان " مضحياً بخيرة شبابه وشاباته وهم في ربيع أعمارهم. هنا تكمن العظمة، حيث لا يوجد ما هو غلى وأثمن وأسمى وأقدس من التضحية في ربيع العمر، يقول القائد " آبـو " : إن كنا نريد الحرية والسلام فلا بد من الحرية والتضحية لأن أعداء الإنسانية لا يفهمون غير لغة الحرب، يقول القائد : " الحرب حياة " ، إن من يحارب يتحرر ومن تتحرر يحلو ويصبح جميلاً ، ومن تحلى وأصبح جميلاً يحب " إذاً ليس علينا سوى الحرب ، لأن الحديد لا يفك إلى بالحديد ، وإذا كنا قد كسرنا القبر الاسمنتي الذي صنعه لنا العدو فذلك عبر نهوض الآلاف من الشباب والمسير نحو الشمس وإذا كنا نحتل مكاناً مشرفاً ورفيعاً يوم تلو الآخر بين البشرية وإذا كنا ننبتعد بالتدريج عن العبودية ونقترب من الحرية فالفضل يعود أولاً وأخيراً لحربنا الثورية الكريلاتية الكفيلة بقهر أقوى وأكبر الأنظمةالشرية وشكل أعظم ترسانة تكنولوجية ولهذا فإننا سنجعل عام 1995 عام الحرب الزاحفة من جميع النواحي خاصةً وإن المؤتمرات المنعقدة ضمن الحزب أزالت الصعوبات التي كانت تعيق الحرب وأوجد الدواء الشافي لجميع الأمراض المستعصية ، ولم يبق أمامنا غير السير بأوامر وتوجيهات الطبيب العظيم " آبــــو ".

عائلتي المحبوبة :

أظن بأنكم تعرفون مهمتكم جيداً وتؤدونها أيضاً ولذلك كل ما يمكنني قوله لكم هو الاستمرار بالنضال والكدح أكثر من السابق واستنفار جميع الطاقات المتوفرة كون عام 1995 سيكون عام المصير سواء لنا وسواء للعدو وطبعاً الشاطر هو الذي ينتصر في النهاية.

أبي العزيز كلي ثقة بأنك ستسير على خطى القائد والشهداء والوطن وما سيزيد من لياقتك هو جهدك ومحاولتك لإرشاد كل الآباء الضالين والضائعين نحو طريق الحرية والاستقلال ، بناءاً عليه لك مني الكثير من التحياتالثورية على أمل اللقاء في وطن حر ومستقل.

أمي الحنونة: لا أدري ما أقوله بحقك لأنه مهما أقول سأبقى مديناً لحليبك الصافي والنقي الذي أنشأ مني إنساناً في زمن تكاد تكون الإنسانية فيه معدومة، أهديك أحر التحيات الثورية وكلي أمل بأنك ستسعدين في وقت قريب ، وسنقول وداعاً للدموع والأحزان ومرحباً بالنصر والحرية والسلام.

كما أهدي تحياتي الثورية إلى جميع الأخوة والأخوات الأعزاء، إني فخور بهم وبنضالهم العظيم أينما كانوا ، مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنصر.

تحياتي الثورية الحارة إلى جميع الأعمام والأخوال والعمات والخالات مع تمنياتي لهم بحياة شريفة وسعيدة على طريق وطن حر ومستقل. كما أرسل تحياتي الثورية الحارة إلى جميع الرفاق والرفيقات والأصدقاء والأقرباء والجيران وخاصة الجار عزت وعائلته ، كما أذكر أن عوائل الشهداء هم تاج على رؤوس الجميع ، مع تمنياتي للجميع بحياة كريمة وسعيدة وحرة في وطن حر مروي بدماء أبنائهم وبناتهم الأعزاء.

نهايةً ، إن كنتم تسألون عني ، فأنا بخير وصحة جيدة ، أنا في أيالة بهدينان ، المنطقة التاسعة ، على نهري باسيا وآفاشين ، بخصوص خالي الرفيق باز، قد التقيت به مرة في منطقة " كا ره سان " في أيالة بوطان قبل مغادرتي لها بحوالي سنة وكان بخير .

وصلتني جميع رسائلكم وفرحت لها كثيراً وكأنني رأيتكم من جديد لأن الرسالة نصف اللقاء ، لذا لا تبخلوا أبداً برسائلكم .

ملاحظة ؟ أرجو منكم إرسال بعض الصور إن أمكن ولكم الشكر.

عنواني: أيالة بهدينان / المنطقة التاسعة / آفاشين و باسيا

مع تحياتي الثورية

الاسم: جعفر أحمد عمر

الاسم الحركي: جكدار

25 /1/ 1995
 
أعلى